وقلت لها عن مدى إعجابي بها ، والمفاجئه إنها تبادلني نفس ا
وقلت لها عن مدى إعجابي بها ، والمفاجئه إنها تبادلني نفس الشعور ، ثم تحدثنا قليلاً .
وقلت لها : ألا يريد القمر أن يعرف عن نفسه .
قالت : أسمي قمر عمري ۳۶ عاماً ، وأنت
فقلت في نفسي تباً أنها اكبر مني ، لم أعرف ماذا أقول ،
فقلت لها : أسمي وعمري انا ۲۸ ولكن لي عقل رجل في الثلاثین .. ،
ضحكت قليل وقالت : العمر لايحدث فرقاً عندي .
فابتسمت وقلت : أنا ايضا .
ثم قالت لي : أريد النوم سنلتقي في الصباح .
قلت : تصبحين على خير .
ثم أقفلت ، فلم أستطع النوم بدأت أفكر فيها كثيراً ، أحببت حروفها وطريقه كتابتها ، أحببت ضحكتها التي لم أسمعها حتى الان ، بألاخص أحببت روحها وليس شكلها ، فالشكل لا يهمني بقدر عقلها وحسها الفكاهي ، ومن فرط التفكير نمت وهي في مخيلتي ، وفي اليوم الثاني ، أستيقضت على أذان الظهر ، نهضت صليت الظهر وحضرت كوب قهوه وجلست على هاتفي وتصلني رساله منها ،
مفادها : صباح الخير.
قلت : صباح السعاده
قالت : لا أُريد الكتابه هل تريد أن نتحدث على الهاتف .
نضرت الي الهاتف وقرأت الرساله 5 مرات للتاكد من كلامها ، فأرتسمت الابتسامه على وجهي وقلت حسنا ، ثم بعد قليل الهاتف يرن ، ذهبت بسرعه أقفلت النوافذ والابواب وكل شيء يصدر صوتاً لاني لا أريد أن يزعجني أحد وانا اتحدث مع القمر ، أخذت الهاتف ورردت على الاتصال .
وقلت لها مرحباً ، كنت منتضراً سماع صوتها .
وقالت أهلاً كيف حالك .
قلت : ياللهول ماهذه الصوت الجميل .
قالت ماذا .
قلت لاشيء لاشيء ، أنا بخير شكرا على سوألك .
قالت حسناً ، أنا بخير أيضا على كل الاحوال .
قلت :أسف أسف ، لكن خلايا عقلي تشتت عند سماع صوتك .
قالت : ضحكت وقالت ، كفاك عبثاً معي .
ثم تكلمنا كثيرا ، وأستمررت في قول طرفات مضحكه ، لسماع ضحكتها ، فضحكتها جميله إلى حد لايوصف ، ثم في نهايه الحديث .
قلت : هل من الممكن أن أراك .
قالت : حسناً سأقفل الان وأرسل صوره لك .
وأفقلت ، اصبحت أفكر ، هل ستكون جميله ، هل هي كما توقعتها ، هل ستكون أجمل او لا ، لن اقول قبيحه ، فالله لم يخلق أحد قبيحا ،فقلت في نفسي مهما يكون شكلها سأحبها أكثر ، وفجاة تصلني رساله محتواها الصوره ، وفتحت الرساله ورأيت ... يتبع ...
وقلت لها : ألا يريد القمر أن يعرف عن نفسه .
قالت : أسمي قمر عمري ۳۶ عاماً ، وأنت
فقلت في نفسي تباً أنها اكبر مني ، لم أعرف ماذا أقول ،
فقلت لها : أسمي وعمري انا ۲۸ ولكن لي عقل رجل في الثلاثین .. ،
ضحكت قليل وقالت : العمر لايحدث فرقاً عندي .
فابتسمت وقلت : أنا ايضا .
ثم قالت لي : أريد النوم سنلتقي في الصباح .
قلت : تصبحين على خير .
ثم أقفلت ، فلم أستطع النوم بدأت أفكر فيها كثيراً ، أحببت حروفها وطريقه كتابتها ، أحببت ضحكتها التي لم أسمعها حتى الان ، بألاخص أحببت روحها وليس شكلها ، فالشكل لا يهمني بقدر عقلها وحسها الفكاهي ، ومن فرط التفكير نمت وهي في مخيلتي ، وفي اليوم الثاني ، أستيقضت على أذان الظهر ، نهضت صليت الظهر وحضرت كوب قهوه وجلست على هاتفي وتصلني رساله منها ،
مفادها : صباح الخير.
قلت : صباح السعاده
قالت : لا أُريد الكتابه هل تريد أن نتحدث على الهاتف .
نضرت الي الهاتف وقرأت الرساله 5 مرات للتاكد من كلامها ، فأرتسمت الابتسامه على وجهي وقلت حسنا ، ثم بعد قليل الهاتف يرن ، ذهبت بسرعه أقفلت النوافذ والابواب وكل شيء يصدر صوتاً لاني لا أريد أن يزعجني أحد وانا اتحدث مع القمر ، أخذت الهاتف ورردت على الاتصال .
وقلت لها مرحباً ، كنت منتضراً سماع صوتها .
وقالت أهلاً كيف حالك .
قلت : ياللهول ماهذه الصوت الجميل .
قالت ماذا .
قلت لاشيء لاشيء ، أنا بخير شكرا على سوألك .
قالت حسناً ، أنا بخير أيضا على كل الاحوال .
قلت :أسف أسف ، لكن خلايا عقلي تشتت عند سماع صوتك .
قالت : ضحكت وقالت ، كفاك عبثاً معي .
ثم تكلمنا كثيرا ، وأستمررت في قول طرفات مضحكه ، لسماع ضحكتها ، فضحكتها جميله إلى حد لايوصف ، ثم في نهايه الحديث .
قلت : هل من الممكن أن أراك .
قالت : حسناً سأقفل الان وأرسل صوره لك .
وأفقلت ، اصبحت أفكر ، هل ستكون جميله ، هل هي كما توقعتها ، هل ستكون أجمل او لا ، لن اقول قبيحه ، فالله لم يخلق أحد قبيحا ،فقلت في نفسي مهما يكون شكلها سأحبها أكثر ، وفجاة تصلني رساله محتواها الصوره ، وفتحت الرساله ورأيت ... يتبع ...
۲۴.۲k
۱۷ آبان ۱۳۹۹
دیدگاه ها (۶)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.