*قصة حلوه*
*قصة حلوه*
*عن کثرة الاستغفار*
✅ ⭐ ☀
*مات زوجی وأنا فی الثلاثین من عمری*
*وعندی منه خمسة أطفال بنین وبنات* *فأظلمت الدنیا فی عینی وبکیت حتی خفت علی بصری وندبت حظی ...ویئست* *..وطوقنی الهم فأبنائی صغار ولیس لنا* *دخل یکفینا*
*وکنت أصرف باقتصاد من بقایا مال قلیل ترکه لنا أبونا*
*وبینما أنا فی غرفتی*
*فتحت المذیاع علی إذاعة القران الکریم*
*وإذا بشیخ یقول* *: قال رسول الله صلی الله علیه واله وسلم*
*"من أکثر من الإستغفار جعل الله له من کل هم فرجا ومن کل ضیق مخرجا"*
*فأکثرت بعدها الإستغفار ، وأمرت أبنائی بذلک وما مر بنا والله سته اشهر ـ حتی* *جاء تخطیط مشروع علی أملاک لنا قدیمه ـ فعوضت فیها بملایین*
*وصار أبنی الأول علی طلاب منطقته*
*وحفظ القران کاملاً*
*وصار محل عنایة الناس ورعایتهم*
*وأمتلأ بیتنا خیراً وصرنا فی عیشه هنیئه*
*وأصلح الله لی کل أبنائی وبناتی*
*وذهب عنی الهم والحزن والغم*
*وصرت أسعد أمرأه*
*نعم إنها أعجوبة الاستغفار التی غفلنا عنها*
*یقول أحد الأزواج :*
*کلما أغلظت علی زوجتی أو تشاجرت أنا وهی أو صار بینی وبینها أی مشکلة أهم بالخروج من البیت من الغضب ........* *ووالله لا أفارق باب العمارة إلا وتجتاحنی رغبة شدیدة فی الذهاب* *للإعتذار منها ومراضاتها.......أخبرتها بذلک فقالت لی: أتعرف لماذا ؟؟*
*قال لها : ولماذا ؟*
*قالت بمجرد أن تخرج من الغرفة بعد* *شجارنا ألهج بالاستغفار ولا أزال أستغفر *حتی تأتی وتراضینی*
*نعم أخوتی انه الاستغفار الذی قال عز* *وجل عنه (( وما کان الله معذبهم وهم یستغفرون )) ألا یستحق أن یکون أعجوبة*
*سبحان الله کل ذلک یفعله الاستغفار*
*أین نحن من قوله تعالی* *: "فقلت* *استغفروا ربکم إنه کان غفارا - یرسل* *السماء علیکم مدرارا - ویمددکم بأموال وبنین ویجعل لکم جنات ویجعل لکم أنهارا" سورة نوح*
*…………*
*یا من طلقک زوجک ظلما*
*ویا من حرمت من الأولاد*
*ویا من ترید الزواج*
*یا من ترید فرج الله من الهموم التی ألمت بک*
*یا من ضاقت علیک الأرض من المصائب*
*تذکر أن الله معک ولن یخیب رجائک بالاستغفار وأن جمیع ما أصابنا من مصائب الدنیا إنما هو بذنوبنا فلنستغفر الله لتزول عنا ، وأبشر بعدها بالفرج*
*إذا أردت أن تحتفظ بالکنز لوحدک فقط*
*أغلق الرسالة أو بتنشره وتحتسب الأجر* *لی ولک عند الله وجزاک الله عنی کل خیر*
*اللهم جنبنی سواد القلب*
*وموٺ الضمیر و سُوء الخاٺمه* .
*قال إبلیس : أهلکت بنی آدم بالذنوب وأهلکونی بالاستغفار*
*اقراها للنهایه شی 'حلووو*.
*أکثر الناس .. یستدلون بقوله ( المال و البنون زینة الحیاة الدنیا ) لکن قلیل من یکمل معنی الآیة حتی یتضح المعنی العظیم ( و الباقیات الصالحات خیر عند *ربک ثواباً و خیر أملا) قمة فی الروعه ونحن نجهلها ! قٱل تعآلیَ فِیّ سورة الکهف : ( المال و البنون زینة الحیاة الدنیا و الباقیات الصالحات خیر عند ربک ثوابا ۆخیر أملا ) .. • فمآهِـیَّ [ الباقیات الصالحات ] ، ۆمَآثۆابها !! هِـیَّ .. [ سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، وَاللَّهُ *أَکْبَرُ ] .. ۆسمیت [ بالباقیات ] .. لأنها هِـیَّ آلتیّ یبقی ثۆابها ۆیدوم جزائها .. • قٱل رسۆلَ آللّہ ( صلی الله علَیہ وآله و سلم ) ، قُولُوا : سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَکْبَرُ ، فَإِنَّهُنَّ یَأْتِینَ *یَوْمَ الْقِیَامَةِ مُنْجِیَاتٍ وَمُقَدِّمَاتٍ ، وَهُنَّ الْبَاقِیَاتُ الصَّالِحَاتُ " ... قد لٱیعلمها* *الجمیع .. فلٱ تبخل بهآ .. جعلها الله صدقه جاریه لی ولک ولکل من یطبقها وینشرها*
*ًشوف کم رقم عندک؟*
*وراح ترسلھا وأنت مبتسم*
*بعد ماترسلها افتحها مرة ثانیة*
*وشوف کم إنسان قرأها*
*شی یثلج الصدر*
*جاء رَجُلٌ إِلَیَ أَمْیَرَ الْمُؤْمِنِیْنَ فَقَالَ: سَأَسْأَلُکَ عَنْ أَرْبَعٍ مَسَائِلِ فَأَجِبْنِی. مَا هُوَ الْوَاجِبُ وَمَا هُوَ الْأَوْجَبُ؟ وَمَا هُوَ الْقَرِیْبُ وَمَا هُوَ الْأَقْرَبُ؟ وَمَا هُوَ الْعَجِیْبِ وَمَا هُوَ الْأَعْجَبُ؟ وَمَا هُوَ الْصَّعْبُ وَمَا هُوَ الْأَصْعَبَ؟ فَقَالَ أَمِیْرُ الْمُؤْمِنِیْنَ: الْوَاجِبِ: طَاعَةِ الْلَّهِ وَالَأَوَجِبُ: تَرَکَ الْذُّنُوبَ وَأَمَّا الْقَرِیْبُ فَهُوَ یَوْمَ الْقِیَامَةِ وَالْأَقْرَبُ هُوَ الْمَوْتُ أَمَّا الْعَجِیْبِ فَالَدُّنْیَا وَالْأَعْجَبُ مِنْهَا حَبَّ الْدُّنْیَا أَمَّا الْصَّعْبِ فَهُوَ الْقَبْرُ وَالْأَصْعَبْ مِنْهُ* *الْذَّهَابَ بِلَا زَادَ الْلَّهُمَّ یَا مُقَلِّبَ الْقُلُوْبِ ثَبِّتْ قَلْبِیْ عَلَیَ دِیْنک* *یَا رَبِّ مَنْ فَتَحَ رِسَالَتِیِ وَقَرَأَهَا افْتَحْ عَلَیْهِ بَرَکَاتٍ رِّزْقٍ مَنْ الْسَّمَاءِ وَالْأَرْضِ..
*عن کثرة الاستغفار*
✅ ⭐ ☀
*مات زوجی وأنا فی الثلاثین من عمری*
*وعندی منه خمسة أطفال بنین وبنات* *فأظلمت الدنیا فی عینی وبکیت حتی خفت علی بصری وندبت حظی ...ویئست* *..وطوقنی الهم فأبنائی صغار ولیس لنا* *دخل یکفینا*
*وکنت أصرف باقتصاد من بقایا مال قلیل ترکه لنا أبونا*
*وبینما أنا فی غرفتی*
*فتحت المذیاع علی إذاعة القران الکریم*
*وإذا بشیخ یقول* *: قال رسول الله صلی الله علیه واله وسلم*
*"من أکثر من الإستغفار جعل الله له من کل هم فرجا ومن کل ضیق مخرجا"*
*فأکثرت بعدها الإستغفار ، وأمرت أبنائی بذلک وما مر بنا والله سته اشهر ـ حتی* *جاء تخطیط مشروع علی أملاک لنا قدیمه ـ فعوضت فیها بملایین*
*وصار أبنی الأول علی طلاب منطقته*
*وحفظ القران کاملاً*
*وصار محل عنایة الناس ورعایتهم*
*وأمتلأ بیتنا خیراً وصرنا فی عیشه هنیئه*
*وأصلح الله لی کل أبنائی وبناتی*
*وذهب عنی الهم والحزن والغم*
*وصرت أسعد أمرأه*
*نعم إنها أعجوبة الاستغفار التی غفلنا عنها*
*یقول أحد الأزواج :*
*کلما أغلظت علی زوجتی أو تشاجرت أنا وهی أو صار بینی وبینها أی مشکلة أهم بالخروج من البیت من الغضب ........* *ووالله لا أفارق باب العمارة إلا وتجتاحنی رغبة شدیدة فی الذهاب* *للإعتذار منها ومراضاتها.......أخبرتها بذلک فقالت لی: أتعرف لماذا ؟؟*
*قال لها : ولماذا ؟*
*قالت بمجرد أن تخرج من الغرفة بعد* *شجارنا ألهج بالاستغفار ولا أزال أستغفر *حتی تأتی وتراضینی*
*نعم أخوتی انه الاستغفار الذی قال عز* *وجل عنه (( وما کان الله معذبهم وهم یستغفرون )) ألا یستحق أن یکون أعجوبة*
*سبحان الله کل ذلک یفعله الاستغفار*
*أین نحن من قوله تعالی* *: "فقلت* *استغفروا ربکم إنه کان غفارا - یرسل* *السماء علیکم مدرارا - ویمددکم بأموال وبنین ویجعل لکم جنات ویجعل لکم أنهارا" سورة نوح*
*…………*
*یا من طلقک زوجک ظلما*
*ویا من حرمت من الأولاد*
*ویا من ترید الزواج*
*یا من ترید فرج الله من الهموم التی ألمت بک*
*یا من ضاقت علیک الأرض من المصائب*
*تذکر أن الله معک ولن یخیب رجائک بالاستغفار وأن جمیع ما أصابنا من مصائب الدنیا إنما هو بذنوبنا فلنستغفر الله لتزول عنا ، وأبشر بعدها بالفرج*
*إذا أردت أن تحتفظ بالکنز لوحدک فقط*
*أغلق الرسالة أو بتنشره وتحتسب الأجر* *لی ولک عند الله وجزاک الله عنی کل خیر*
*اللهم جنبنی سواد القلب*
*وموٺ الضمیر و سُوء الخاٺمه* .
*قال إبلیس : أهلکت بنی آدم بالذنوب وأهلکونی بالاستغفار*
*اقراها للنهایه شی 'حلووو*.
*أکثر الناس .. یستدلون بقوله ( المال و البنون زینة الحیاة الدنیا ) لکن قلیل من یکمل معنی الآیة حتی یتضح المعنی العظیم ( و الباقیات الصالحات خیر عند *ربک ثواباً و خیر أملا) قمة فی الروعه ونحن نجهلها ! قٱل تعآلیَ فِیّ سورة الکهف : ( المال و البنون زینة الحیاة الدنیا و الباقیات الصالحات خیر عند ربک ثوابا ۆخیر أملا ) .. • فمآهِـیَّ [ الباقیات الصالحات ] ، ۆمَآثۆابها !! هِـیَّ .. [ سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، وَاللَّهُ *أَکْبَرُ ] .. ۆسمیت [ بالباقیات ] .. لأنها هِـیَّ آلتیّ یبقی ثۆابها ۆیدوم جزائها .. • قٱل رسۆلَ آللّہ ( صلی الله علَیہ وآله و سلم ) ، قُولُوا : سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَکْبَرُ ، فَإِنَّهُنَّ یَأْتِینَ *یَوْمَ الْقِیَامَةِ مُنْجِیَاتٍ وَمُقَدِّمَاتٍ ، وَهُنَّ الْبَاقِیَاتُ الصَّالِحَاتُ " ... قد لٱیعلمها* *الجمیع .. فلٱ تبخل بهآ .. جعلها الله صدقه جاریه لی ولک ولکل من یطبقها وینشرها*
*ًشوف کم رقم عندک؟*
*وراح ترسلھا وأنت مبتسم*
*بعد ماترسلها افتحها مرة ثانیة*
*وشوف کم إنسان قرأها*
*شی یثلج الصدر*
*جاء رَجُلٌ إِلَیَ أَمْیَرَ الْمُؤْمِنِیْنَ فَقَالَ: سَأَسْأَلُکَ عَنْ أَرْبَعٍ مَسَائِلِ فَأَجِبْنِی. مَا هُوَ الْوَاجِبُ وَمَا هُوَ الْأَوْجَبُ؟ وَمَا هُوَ الْقَرِیْبُ وَمَا هُوَ الْأَقْرَبُ؟ وَمَا هُوَ الْعَجِیْبِ وَمَا هُوَ الْأَعْجَبُ؟ وَمَا هُوَ الْصَّعْبُ وَمَا هُوَ الْأَصْعَبَ؟ فَقَالَ أَمِیْرُ الْمُؤْمِنِیْنَ: الْوَاجِبِ: طَاعَةِ الْلَّهِ وَالَأَوَجِبُ: تَرَکَ الْذُّنُوبَ وَأَمَّا الْقَرِیْبُ فَهُوَ یَوْمَ الْقِیَامَةِ وَالْأَقْرَبُ هُوَ الْمَوْتُ أَمَّا الْعَجِیْبِ فَالَدُّنْیَا وَالْأَعْجَبُ مِنْهَا حَبَّ الْدُّنْیَا أَمَّا الْصَّعْبِ فَهُوَ الْقَبْرُ وَالْأَصْعَبْ مِنْهُ* *الْذَّهَابَ بِلَا زَادَ الْلَّهُمَّ یَا مُقَلِّبَ الْقُلُوْبِ ثَبِّتْ قَلْبِیْ عَلَیَ دِیْنک* *یَا رَبِّ مَنْ فَتَحَ رِسَالَتِیِ وَقَرَأَهَا افْتَحْ عَلَیْهِ بَرَکَاتٍ رِّزْقٍ مَنْ الْسَّمَاءِ وَالْأَرْضِ..
۱۰.۴k
۰۱ آبان ۱۳۹۵
دیدگاه ها (۱)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.