مِن ثگل بية انتظارك سافرتلك وأنحنيت
مِن ثگل بية انتظارك سافرتلك وأنحنيت
سافرت لاخر محطة بيها مصلوب الوَداع
وما لگيت رسوم حزني شگد بچيت
شـگد دمع ذلني ونسيت
شچم هلا انذبحت بروحي وما أجيت !
.
.
سافرت لاخر محطة بيها مصلوب الوَداع
وما لگيت رسوم حزني شگد بچيت
شـگد دمع ذلني ونسيت
شچم هلا انذبحت بروحي وما أجيت !
.
.
۲.۵k
۰۸ اسفند ۱۳۹۹
دیدگاه ها (۱)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.