كيف نعود للسابق ...؟
كيف نعود للسابق ...؟
الى ماقبل انهيار اي شئ
إلى ما وراء الحقيقة ...
إلى العوض الذي نفقده بحياتنا السطحية ... ؟
أتمعن بقوتي وأفتخر ولكن فخري سخيف نوعاً ما ...
فأي قوة هذن التي لاتنصر مضغة ايسر الصدر
أو تهدء هذا العقل من التخبط في وحل التفكير ...
تتساقط دموعي عندما أحدق بشيء ما بذاكرتي ...
هل يوجد شيء نفقد به ذاكرتنا ...؟
لنعود لـ لاشيء من حياتنا ، نعود ربما أطفال ،
ربما كبار ولكن ليس مراهقين
نتعدى هذه المرحلة ...
عبثاً مثل الأشياء التي تقتلنا سراً ولا نعترف بها لـِ أحد ...
نخبئ الأوجاع في جوفنا ...
نقتل هذه الارواح ببطئ وبدون تأنيب ضمير
من الممكن تكون هذه قوة ذاتية للأيام القادمة ...
للدفاع عن النفس ...
لمواجهة مشاكل بسيطة ولربما صراعات الحياة بأكملها ،او ربما مخبأة في جعبة الحياة لأيام انطفاء شعلة الروح ...
المسألة هي والتركيز عليها أكثر
كيف نعود للسابق ... ؟
أهل بشرب بعض الكحول أم بعض من المخدرات الممنوعة أم عدم ذكر شيء محرم ...؟
والأستغفار ، الأدعية ، لربما
كيف نعود لعقلنا ...
ولتفكيرنا المحدود كـ أكلة محببة لدينا ،
أو مشروب مفضل لدينا ...
حسناً، اكتفي بالتوقف هنا لا اريد الاستمرار في هذه المتاهة ...
يكفيني التوقف هنا فلاطاقة لحملٍ اكبر من الذي تحملنا ...
لا أذكر يوماً أنني أتذكر شيء يضحكني أكثر من شيء يبكي داخلي ...
بعض المواقف هي أثبات لحقيقة ما ورآء خيبة الأمل ...
أنّ يخيب أملك بالكثير ، ولذلك لا تندم
تعلمت كيف لا تتمادى وكيف تتمادى وكيف تنسى ولا تتناسى ...
المسألة هي من النبذة الأخيرة
لا قيمة للأشياء ولا الثقة يملكها أحد سوى بعض المراهقين ...
عزيزي حياتنا عبارة عن لا يمكنك أن تأخذ شيء مني ولكن يمكنني أخذ كل ما أرغب منكَ
الحقيقة هي ، المصالح ...
هي أن تكوي جرح قلبك القديم ليلتئم بقلب اخر ...
او ربما ملئ فراغ احدهم بآخر على حساب قلبه وذاته ...
انها المصلحة أولاً ونهايتها وداعاً ....
الى ماقبل انهيار اي شئ
إلى ما وراء الحقيقة ...
إلى العوض الذي نفقده بحياتنا السطحية ... ؟
أتمعن بقوتي وأفتخر ولكن فخري سخيف نوعاً ما ...
فأي قوة هذن التي لاتنصر مضغة ايسر الصدر
أو تهدء هذا العقل من التخبط في وحل التفكير ...
تتساقط دموعي عندما أحدق بشيء ما بذاكرتي ...
هل يوجد شيء نفقد به ذاكرتنا ...؟
لنعود لـ لاشيء من حياتنا ، نعود ربما أطفال ،
ربما كبار ولكن ليس مراهقين
نتعدى هذه المرحلة ...
عبثاً مثل الأشياء التي تقتلنا سراً ولا نعترف بها لـِ أحد ...
نخبئ الأوجاع في جوفنا ...
نقتل هذه الارواح ببطئ وبدون تأنيب ضمير
من الممكن تكون هذه قوة ذاتية للأيام القادمة ...
للدفاع عن النفس ...
لمواجهة مشاكل بسيطة ولربما صراعات الحياة بأكملها ،او ربما مخبأة في جعبة الحياة لأيام انطفاء شعلة الروح ...
المسألة هي والتركيز عليها أكثر
كيف نعود للسابق ... ؟
أهل بشرب بعض الكحول أم بعض من المخدرات الممنوعة أم عدم ذكر شيء محرم ...؟
والأستغفار ، الأدعية ، لربما
كيف نعود لعقلنا ...
ولتفكيرنا المحدود كـ أكلة محببة لدينا ،
أو مشروب مفضل لدينا ...
حسناً، اكتفي بالتوقف هنا لا اريد الاستمرار في هذه المتاهة ...
يكفيني التوقف هنا فلاطاقة لحملٍ اكبر من الذي تحملنا ...
لا أذكر يوماً أنني أتذكر شيء يضحكني أكثر من شيء يبكي داخلي ...
بعض المواقف هي أثبات لحقيقة ما ورآء خيبة الأمل ...
أنّ يخيب أملك بالكثير ، ولذلك لا تندم
تعلمت كيف لا تتمادى وكيف تتمادى وكيف تنسى ولا تتناسى ...
المسألة هي من النبذة الأخيرة
لا قيمة للأشياء ولا الثقة يملكها أحد سوى بعض المراهقين ...
عزيزي حياتنا عبارة عن لا يمكنك أن تأخذ شيء مني ولكن يمكنني أخذ كل ما أرغب منكَ
الحقيقة هي ، المصالح ...
هي أن تكوي جرح قلبك القديم ليلتئم بقلب اخر ...
او ربما ملئ فراغ احدهم بآخر على حساب قلبه وذاته ...
انها المصلحة أولاً ونهايتها وداعاً ....
۱۸.۴k
۲۱ اردیبهشت ۱۴۰۱
دیدگاه ها
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.