مثل مرقدك مابالكون نظره
مثل مرقدك مابالكون نظره
رياضك بالكرم والجود نظره
يبو قلب الرؤوف الليله نظره
على الزوار يالوالي وعليه
قصة المولد:
عندما_توطَّن_مولانا_الرضا(ع) أحشاء أُمّه "نجْمة" شَعَّ نوره فأَفْزعها، سَمِعت صوت تسبيحه وتهليله وتمجيده في بطنها فأَدْهشها.! وضعته فكأنما وضعت "كوكباً دُرّيّاً" سجد لربه خاشِعاً رضياً مرضيا، طاهراً مباركاً زكيّا..
#كان_مولانا_الكاظم(ع) كثيراً ما يَضع مولوده الرضا(ع) في حِجْرهِ، يُقبِّله ويمصّ لسانه -يَزُقّه علماً وحكمةً- ويَضُمّهُ إليه ويقول: «بأبي أنت ما أطيبَ ريحكَ، وأطهَر خَلْقكَ، وأَبْين فضْلكَ» ويقول: «هو منّي بمنزلتي مِن أَبي(ع)، ذريةٌ بعضُها مِن بعضٍ والله سميعٌ عليم. مَن أطاعهُ رَشُدَ ومَن عصاهُ كَفَر».
#قد_بيّنَ_مولانا_الجواد(ع) لسائلٍ بيانَ فضْل أبيه، فقال: «الله تبارك وتعالى سمَّاهُ بالرضا(ع) لأنَّه كان رضا لله عزّ وجلّ في سمائِهِ، ورضا لرسولِه والأئمة بعده -صلوات الله عليهم- في أرضِهِ،، ولأنَّه رَضِيَ به المخالفون مِن أعدائه، كما رَضِيَ به الموافقون مِن أوليائه، ولمْ يكُن ذلكَ لأحدٍ مِن آبائه(ع)، فلذلك سُمّي مِن بينهم الرضا(ع)».
مولد
شع نجم العلى بنورٍ مُضاء
من جبين الهدى فشع ولائي
وتجلّى الرضا فبورك فيه
أفق من إمامة الأولياء
ولد الصابر الوفي عليُّ
والرّضي الراضي بحكم القضاء
واضعاً كفّه على الأرض شكراً
رافعاً رأسه لربّ السماء
ولنجوى التوحيد في شفتيه
همسات تدعو بأبهى دعاء
فأتى أمه الزكية موسى
قال بشرى بسيد الأزكياء
وهي كانت في النوم تسمع منه
وهو حمل لله خير ثناء
وهو أدرى علماً بما حدثته
#اللهم_عجل_لولیک_الفرج
#اللهم_صل_علی_محمدوآل_محمدوعجل_فرجهم
رياضك بالكرم والجود نظره
يبو قلب الرؤوف الليله نظره
على الزوار يالوالي وعليه
قصة المولد:
عندما_توطَّن_مولانا_الرضا(ع) أحشاء أُمّه "نجْمة" شَعَّ نوره فأَفْزعها، سَمِعت صوت تسبيحه وتهليله وتمجيده في بطنها فأَدْهشها.! وضعته فكأنما وضعت "كوكباً دُرّيّاً" سجد لربه خاشِعاً رضياً مرضيا، طاهراً مباركاً زكيّا..
#كان_مولانا_الكاظم(ع) كثيراً ما يَضع مولوده الرضا(ع) في حِجْرهِ، يُقبِّله ويمصّ لسانه -يَزُقّه علماً وحكمةً- ويَضُمّهُ إليه ويقول: «بأبي أنت ما أطيبَ ريحكَ، وأطهَر خَلْقكَ، وأَبْين فضْلكَ» ويقول: «هو منّي بمنزلتي مِن أَبي(ع)، ذريةٌ بعضُها مِن بعضٍ والله سميعٌ عليم. مَن أطاعهُ رَشُدَ ومَن عصاهُ كَفَر».
#قد_بيّنَ_مولانا_الجواد(ع) لسائلٍ بيانَ فضْل أبيه، فقال: «الله تبارك وتعالى سمَّاهُ بالرضا(ع) لأنَّه كان رضا لله عزّ وجلّ في سمائِهِ، ورضا لرسولِه والأئمة بعده -صلوات الله عليهم- في أرضِهِ،، ولأنَّه رَضِيَ به المخالفون مِن أعدائه، كما رَضِيَ به الموافقون مِن أوليائه، ولمْ يكُن ذلكَ لأحدٍ مِن آبائه(ع)، فلذلك سُمّي مِن بينهم الرضا(ع)».
مولد
شع نجم العلى بنورٍ مُضاء
من جبين الهدى فشع ولائي
وتجلّى الرضا فبورك فيه
أفق من إمامة الأولياء
ولد الصابر الوفي عليُّ
والرّضي الراضي بحكم القضاء
واضعاً كفّه على الأرض شكراً
رافعاً رأسه لربّ السماء
ولنجوى التوحيد في شفتيه
همسات تدعو بأبهى دعاء
فأتى أمه الزكية موسى
قال بشرى بسيد الأزكياء
وهي كانت في النوم تسمع منه
وهو حمل لله خير ثناء
وهو أدرى علماً بما حدثته
#اللهم_عجل_لولیک_الفرج
#اللهم_صل_علی_محمدوآل_محمدوعجل_فرجهم
۱۶.۶k
۲۰ خرداد ۱۴۰۱