يُدهشني تحملي أنا الذي ظننت أن خطواتي لا تكفي لهذا الطريق
يُدهشني تحملي أنا الذي ظننت أن خطواتي لا تكفي لهذا الطريق المُتعب ....
أمارس حياتي بعشوائية كأني لا أستطيع ترتيب أيامي أو بالأحرى ما عُدت أرغب ....
عجوز ثلاثينى قد تلاعبت الحياة بهدوءه ....
فقد السكينة و إحتله الضجيج منذ سنين إنطوائي لا يأبه لغيره و لا يُبالي أبداً بما يحدث حوله ....
من بين أجمل الأماكن أصبحت لا أفضل سوى عزلتي ....
حتى أنني ما عدت أصارع من أجل شيء أرغب بهِ ....
فقدت رغبتي إحتلني البؤس و تلاشت أجمل ذكرياتي ....
فـ تكرار الخذلان مرة تلو الأخرى قد ألحق الضرر بذاكرتي .....
بداخلي أشياء تسلبني هدوئي و لازلت أمام ضجيج عقلي بالصبر أقاوم و أجاهد ....
أطراف مُتعبة ....
جسد مُرهق و ذهن مشتت ....
لا شيء يُوحي بأني على قيد الحياة لكن لا بأس ....
أنا و هاتفى على سرير معدنى بداخل غرفة كئيبة أَشبه بأرض اليأس أداعب حروفي وكلماتى و أخرج حزني على هيئة أسطر ....
تارة أكتب عن حزنى و تارة أخرى عن فقيدى ....
أدمنت الجلوس مع نفسي رغم أننى أعلم جيداً بأن في ذلك هلاكى ....
حيث التفكير المُفرط لكننى لا أستطيع إنهاء الأمر ...
أمارس حياتي بعشوائية كأني لا أستطيع ترتيب أيامي أو بالأحرى ما عُدت أرغب ....
عجوز ثلاثينى قد تلاعبت الحياة بهدوءه ....
فقد السكينة و إحتله الضجيج منذ سنين إنطوائي لا يأبه لغيره و لا يُبالي أبداً بما يحدث حوله ....
من بين أجمل الأماكن أصبحت لا أفضل سوى عزلتي ....
حتى أنني ما عدت أصارع من أجل شيء أرغب بهِ ....
فقدت رغبتي إحتلني البؤس و تلاشت أجمل ذكرياتي ....
فـ تكرار الخذلان مرة تلو الأخرى قد ألحق الضرر بذاكرتي .....
بداخلي أشياء تسلبني هدوئي و لازلت أمام ضجيج عقلي بالصبر أقاوم و أجاهد ....
أطراف مُتعبة ....
جسد مُرهق و ذهن مشتت ....
لا شيء يُوحي بأني على قيد الحياة لكن لا بأس ....
أنا و هاتفى على سرير معدنى بداخل غرفة كئيبة أَشبه بأرض اليأس أداعب حروفي وكلماتى و أخرج حزني على هيئة أسطر ....
تارة أكتب عن حزنى و تارة أخرى عن فقيدى ....
أدمنت الجلوس مع نفسي رغم أننى أعلم جيداً بأن في ذلك هلاكى ....
حيث التفكير المُفرط لكننى لا أستطيع إنهاء الأمر ...
۷.۷k
۳۰ مرداد ۱۴۰۱
دیدگاه ها (۲)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.