ليتني لا أعرف ما أعرف ...
ليتني لا أعرف ما أعرف ...
كانت جملتي الأخيرة في آخر اللحظات بعد ما أتتني بخذلانها مختالةً فخوره لتعتذر مني بتعجرفٍ ...
و بريق الخيبة في عينيها يضيء كل المشارق
في قلبي ليخرج من روحي صوت أنين يكاد يخترق جسدي الهزيل و يدمي ضميرهُا الأبكم ...
و الغربة قد بدأت تقتات على ما تبقى من شتاتي وانكساراتي لتعلن انتصارها على يقيني الذي لم ينفك يوماً من قلبي بأنها آتيةٍ ولو بعد حين ...
تبعثرت أشلائي في شتى بقاع الذكريات ...
التف الفؤاد على بعضه خجلاً من هزيمته المحتمة ...
دقات قلبي قد تحولت لتصبح ناقوس صداعٍ يحفر رأسي ...
أجل قد وصلنا للنهاية انها الحلقة الأخيرة من جحيم الحب ...
كنت أظن بأن البعد لن يهزمني و كل الخيبات لن تكسرني ...
لكن بعض الظن إثم و أنا آثم بحبك
أعلن انهزامي و ليتأجج قلبكِ بنصرٍ لست بحليفه ...
قد فقدتُ قلبي ياسيدتي غيّري وجهتكِ فالأحترق بسلام ...
كانت جملتي الأخيرة في آخر اللحظات بعد ما أتتني بخذلانها مختالةً فخوره لتعتذر مني بتعجرفٍ ...
و بريق الخيبة في عينيها يضيء كل المشارق
في قلبي ليخرج من روحي صوت أنين يكاد يخترق جسدي الهزيل و يدمي ضميرهُا الأبكم ...
و الغربة قد بدأت تقتات على ما تبقى من شتاتي وانكساراتي لتعلن انتصارها على يقيني الذي لم ينفك يوماً من قلبي بأنها آتيةٍ ولو بعد حين ...
تبعثرت أشلائي في شتى بقاع الذكريات ...
التف الفؤاد على بعضه خجلاً من هزيمته المحتمة ...
دقات قلبي قد تحولت لتصبح ناقوس صداعٍ يحفر رأسي ...
أجل قد وصلنا للنهاية انها الحلقة الأخيرة من جحيم الحب ...
كنت أظن بأن البعد لن يهزمني و كل الخيبات لن تكسرني ...
لكن بعض الظن إثم و أنا آثم بحبك
أعلن انهزامي و ليتأجج قلبكِ بنصرٍ لست بحليفه ...
قد فقدتُ قلبي ياسيدتي غيّري وجهتكِ فالأحترق بسلام ...
۱۳.۳k
۰۱ اسفند ۱۴۰۰
دیدگاه ها (۴)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.