ذكريات الجزء ...5
ذكريات الجزء ...5
وصلنا إلى المستشفى ، وجاء الدكتور ، فحصني .
وقال : أدخلوه إلى غرفه العمليات بسرعه ، في ألايام الماضيه كنت أخذ مسكنات كثيراً ، فعندما حدث لي إلتهاب بالزائده لم أشعر بشيء ، ألا عندما عندما أنتشر ألالتهاب في بطني والبكتيره ، أدخلوني غرفه العمليات وأنا أتألم كثيراً ، عندها أصبحت تحت تأثير المخدر وفقدت الوعي ، أستيقظت في اليوم الثاني الحمد لله لم أشعر بشيء وإنتهت العمليه بنجاح ، بقيت أسبوع في عنايه القلب بسبب كثره المخدر لاني لست معتاد عليه ، وخرجت في نهايه ألاسبوع ، لا أعلم شيء عن قمر فقد أفتقدها كثير ، وهي لاتعلم شيء عني فلم أخبر أهلي عنها ، وذهب إلى البيت ، أتى كثير من الناس يطمئنو علي وفي نهايه اليوم في الليل ، جائت أمي وجلست بجانبي ، وقالت : هل تعرف فتاه بأسم قمر
قلت : أجل أجل ، وما أدراك ؟
قالت كانت : كل يوم تتصل تطمئن عليك ، وهي تريد محادثتك بشده ، قلت حسناً شكراً لكي ، وعندما خرجت أمي إتصلت بها ، ردت على الاتصال بفرحه وتقول لي ل إشتقت إليك هل أنت بخير طمئني .
قلت : أنا بأفضل حال ، وأشتقت لصوتك وضحكتك الجميله .
قالت : حسنا أخبرني ماذا فعلت في المستشفى .
قلت : بـ إختصار بقيت الأسبوع كله على السرير.
ضحكت قالت : ألم تفكر في ، فلقد قلقت عليك كثيراً .
قلت : أفكر فيك كل يوم ، وأنظر إليك في الليل من النافذه .
أكملنا حديثنا ، وقلت لها أريد أن أرتاح قليلاً ، ولاكن تذكرت أن لدي إختبار غداً ، فقد نجحت في كل المواد لاكن هناك ماده علي إعاده الإختبار ، فجلست وقرأت وأقول في نفسي ليس مهماً حتى وإن رسبت فكان لدي عذري أمام الناس ، قرأت قليلاً و خلدت إلى النوم ، إستيقظت في اليوم الثاني ولم أستطع المشي جيدا فـ مكان الجرح يؤلمني ، ذهبت إلى ألامتحان وأخذت الورقه ، وسبحان الله ، لم أعرف شيئاً ، ضللت مكان الإجبات معتمدا على الحظ ، ورجعت إلى البيت وكـ العاده ، وجدت قمر قد أرسلت رساله ، مرحبا أين أنت لم تأخرت
قلت : لقد أتيت
قالت : لم تاخرت فقد كنت أريد أن اريك شيئاً .
قلت : ماذا ؟
أرسلت لي صوره لشهادتها وهي قد نجحت بتقدير ممتاز !
قلت لهاا : أحسنتي كنت أعرف أنك ذكيه ؟
قالت وأنت قلت لا أعرف لم أستلمها بعد ، مضى أسبوع وحينها قد أعلن أن النتائج قد ظهرت ، كنت خائف ، فأني لا أريد الرسوب وهي قد نجحت ، ودخلت على موقع النتائج وأذ بي ...يتبع
وصلنا إلى المستشفى ، وجاء الدكتور ، فحصني .
وقال : أدخلوه إلى غرفه العمليات بسرعه ، في ألايام الماضيه كنت أخذ مسكنات كثيراً ، فعندما حدث لي إلتهاب بالزائده لم أشعر بشيء ، ألا عندما عندما أنتشر ألالتهاب في بطني والبكتيره ، أدخلوني غرفه العمليات وأنا أتألم كثيراً ، عندها أصبحت تحت تأثير المخدر وفقدت الوعي ، أستيقظت في اليوم الثاني الحمد لله لم أشعر بشيء وإنتهت العمليه بنجاح ، بقيت أسبوع في عنايه القلب بسبب كثره المخدر لاني لست معتاد عليه ، وخرجت في نهايه ألاسبوع ، لا أعلم شيء عن قمر فقد أفتقدها كثير ، وهي لاتعلم شيء عني فلم أخبر أهلي عنها ، وذهب إلى البيت ، أتى كثير من الناس يطمئنو علي وفي نهايه اليوم في الليل ، جائت أمي وجلست بجانبي ، وقالت : هل تعرف فتاه بأسم قمر
قلت : أجل أجل ، وما أدراك ؟
قالت كانت : كل يوم تتصل تطمئن عليك ، وهي تريد محادثتك بشده ، قلت حسناً شكراً لكي ، وعندما خرجت أمي إتصلت بها ، ردت على الاتصال بفرحه وتقول لي ل إشتقت إليك هل أنت بخير طمئني .
قلت : أنا بأفضل حال ، وأشتقت لصوتك وضحكتك الجميله .
قالت : حسنا أخبرني ماذا فعلت في المستشفى .
قلت : بـ إختصار بقيت الأسبوع كله على السرير.
ضحكت قالت : ألم تفكر في ، فلقد قلقت عليك كثيراً .
قلت : أفكر فيك كل يوم ، وأنظر إليك في الليل من النافذه .
أكملنا حديثنا ، وقلت لها أريد أن أرتاح قليلاً ، ولاكن تذكرت أن لدي إختبار غداً ، فقد نجحت في كل المواد لاكن هناك ماده علي إعاده الإختبار ، فجلست وقرأت وأقول في نفسي ليس مهماً حتى وإن رسبت فكان لدي عذري أمام الناس ، قرأت قليلاً و خلدت إلى النوم ، إستيقظت في اليوم الثاني ولم أستطع المشي جيدا فـ مكان الجرح يؤلمني ، ذهبت إلى ألامتحان وأخذت الورقه ، وسبحان الله ، لم أعرف شيئاً ، ضللت مكان الإجبات معتمدا على الحظ ، ورجعت إلى البيت وكـ العاده ، وجدت قمر قد أرسلت رساله ، مرحبا أين أنت لم تأخرت
قلت : لقد أتيت
قالت : لم تاخرت فقد كنت أريد أن اريك شيئاً .
قلت : ماذا ؟
أرسلت لي صوره لشهادتها وهي قد نجحت بتقدير ممتاز !
قلت لهاا : أحسنتي كنت أعرف أنك ذكيه ؟
قالت وأنت قلت لا أعرف لم أستلمها بعد ، مضى أسبوع وحينها قد أعلن أن النتائج قد ظهرت ، كنت خائف ، فأني لا أريد الرسوب وهي قد نجحت ، ودخلت على موقع النتائج وأذ بي ...يتبع
۲۳.۸k
۲۵ آبان ۱۳۹۹
دیدگاه ها (۵۸)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.