لم ن الحسن ر مهجته ثمنا لمآل البد

لم يكن الحُسَين يَرَى مُهجَتَهُ ثمناً لِمَآلِ الأبديَّة،
لأنَّهُ لم يكن يَرَى جَنَّةً أو ناراً، بل يرى اللهَ ولا يرى شيئاً سوَاه.
فَلَمَّا قُتِل، أبَى اللهُ إلاَّ أن يَتَّخذَ الحسينَ نديماً لا على سَماء أو أرض، بل نَديِمَاً يعانِقُ الأزل، وما بين يديهِ كلُّ مقاليدِ السَّمَوات.
دیدگاه ها (۱)

▪️🏴◐ لبيِكَ حُسيناً مُحرِماً بـِدمعاتيِ ◐ وَ أَشّواقيِ وَ حُ...

الحجاب لا يسيء الى ڪرامة المرأة بل يؤڪد احترام الناس لها ولإ...

📿🕯💔😔عليله وْ ما اليّه احد – جمرگلبي فلا يبرد💔عله فْراگك حزن ...

‏(ام البنين) ‏دخلت خادمة في بيت (علي)‏وجعلها الله باباً للحو...

در حال بارگزاری

خطا در دریافت مطلب های مرتبط