كانت تحب لحيتي ....!!
كانت تحب لحيتي ....!!
تترك كل ما بوجهي و تغازل شعيرات ذقني ...!
لطالما أحببت جنونها بي هذا ...
إلى درجة أني آتي إليها قائلاً بمشاكسة أني سأحلقها عناداً و مزاحاً لأغضبها ثم أجعلها تبتسم ....!
بعد رحيلها و بعد ألف يومٍ ويوم مروا دونها
قررت أن أعيد طرق بابها ....
ف لعلها و لعلها ولعل من خلق السماء يعيدها ...
فكتبت لها رسالة غبية دون مقدمات ....
ما رأيك أن أحلق لحيتي ....؟
انتظرت ساعاتٍ لاقرأ ردها و ما ردت
فتحت هاتفي صدفةً فرأيتها قد كتبت ....
كنت على استعدادٍ على أن أحارب الدنيا لأجل أن لا تسقط شعرة من لحيتك ....
أما اليوم فلو جئتني بالعالم لك شافعاً لن ألتفت ....!!
تباً لها ....
تترك كل ما بوجهي و تغازل شعيرات ذقني ...!
لطالما أحببت جنونها بي هذا ...
إلى درجة أني آتي إليها قائلاً بمشاكسة أني سأحلقها عناداً و مزاحاً لأغضبها ثم أجعلها تبتسم ....!
بعد رحيلها و بعد ألف يومٍ ويوم مروا دونها
قررت أن أعيد طرق بابها ....
ف لعلها و لعلها ولعل من خلق السماء يعيدها ...
فكتبت لها رسالة غبية دون مقدمات ....
ما رأيك أن أحلق لحيتي ....؟
انتظرت ساعاتٍ لاقرأ ردها و ما ردت
فتحت هاتفي صدفةً فرأيتها قد كتبت ....
كنت على استعدادٍ على أن أحارب الدنيا لأجل أن لا تسقط شعرة من لحيتك ....
أما اليوم فلو جئتني بالعالم لك شافعاً لن ألتفت ....!!
تباً لها ....
۱۳.۶k
۲۲ مهر ۱۴۰۱
دیدگاه ها
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.