قصه بخصوص الزوجة الصالحة
قصه بخصوص الزوجة الصالحة
يگولون اكو تاجر شاب معروف، كل اهل الديره تعرفه بلطفه وطيبة أخلاقه ومعاملته مع الناس،، فيوم من الايام غامر بتجاره چبيره وخله كل راس ماله بهاي الصفقه،، لكن ماتوفق بسبب تلف البضاعة وغرگة بالبحر،،
الرجل تكتم على الموضوع وما سولف، وخله وجهه بعين الكريم،، فهو ماخله شيء بالبيت الا باعه،،
هذا التاجر رجع انسان بسيط وحاله حال اي فقير،، ذاك اليوم گعد وي روحه يفكر بمستقبله، ولأن هوه مامتزوج،، راح لصديق قديم يعرفه، وهذا الصديق مخلص حيل وياه، راح وسولف سالفته كلها،، وكاله أريدك يخوي تنصحني شسوي،،
فرد عليه صاحبه وگاله،، انصحك تتزوج،،، گاله شلون اتزوج وانا أصبحت السما والطارق،، فگاله لاتفكر بالفلوس انا إن شاء الله ما اگصر،، بس توكل على الله،، المهم اقتنع الشاب التاجر، فكاله صديقه اخذ بنت شيخ العرب الفلانيه،،، التاجر اخذ مشيه وراح للشيخ،، السلام،، عليكم السلام،، ف الشيخ يعرفه ابن عايله كريمه وثانيا ضمن مستقبل بنته فقرو الفاتحه على نية التوفيق،، گول تزوج التاجر الشاب ومرته هم ذكيه وفطنه فاستغربت الوضع، وضلت دون أن تحرجه بائ سؤال،، المهم اذا تغدو مايتعشون،،، الولد زوجهه صارحهه،، فهي تقبلت منه وشكرته، وگالتله انا، حالي حالك لاتهتم،، فكرت زوجته بشغل تساعد زوجها ولگت،،، چان اكو مجموعه من النساء تعمل بالحطب فهيه اشتغلت وياهن،، يوميه النسوان تجمع الحطب وتبسط بباب السوگ،، وهاي المره هم وياهن وچانت ملثمه،
ذاك اليوم اجا ابوها وشراء الحطب كله من النسوان وطلب ان يوصلنه للبيت وياخذن اجورهن،، من وصلن لبيت الشيخ طلعت الخادمه وانطت حساب النسوان،، وضلت بت الشيخ،، والسبب هاي الخادمة ذكيه وفطنه شافت خاتم بيد البنيه وعرفته لكن ما گالتلها، رأسنا رجعت لعمتها وخبرتها، طبعا النسوان انصرفن وبقت البنت، طلعت امها وشافتها وحچتلها القضيه،،، بهذا الوكت اجا ابوها وقبلها وگالها ترباتي ما راحت بلاش عفيه بنيتي،،، فودا وره زوجها وتشكرو من البعض، وانطاه عمه من المال والحلال ورجع لوضعه الطبيعي،،
الخلاصة،،
وين تلگا هيچ صديچ، ومره تصبر مع زوجهه تتحمل جوع وعوز
وأكثر بنات اليوم المتزوجات البعض وليس الكل نايمات للظهر
يگولون اكو تاجر شاب معروف، كل اهل الديره تعرفه بلطفه وطيبة أخلاقه ومعاملته مع الناس،، فيوم من الايام غامر بتجاره چبيره وخله كل راس ماله بهاي الصفقه،، لكن ماتوفق بسبب تلف البضاعة وغرگة بالبحر،،
الرجل تكتم على الموضوع وما سولف، وخله وجهه بعين الكريم،، فهو ماخله شيء بالبيت الا باعه،،
هذا التاجر رجع انسان بسيط وحاله حال اي فقير،، ذاك اليوم گعد وي روحه يفكر بمستقبله، ولأن هوه مامتزوج،، راح لصديق قديم يعرفه، وهذا الصديق مخلص حيل وياه، راح وسولف سالفته كلها،، وكاله أريدك يخوي تنصحني شسوي،،
فرد عليه صاحبه وگاله،، انصحك تتزوج،،، گاله شلون اتزوج وانا أصبحت السما والطارق،، فگاله لاتفكر بالفلوس انا إن شاء الله ما اگصر،، بس توكل على الله،، المهم اقتنع الشاب التاجر، فكاله صديقه اخذ بنت شيخ العرب الفلانيه،،، التاجر اخذ مشيه وراح للشيخ،، السلام،، عليكم السلام،، ف الشيخ يعرفه ابن عايله كريمه وثانيا ضمن مستقبل بنته فقرو الفاتحه على نية التوفيق،، گول تزوج التاجر الشاب ومرته هم ذكيه وفطنه فاستغربت الوضع، وضلت دون أن تحرجه بائ سؤال،، المهم اذا تغدو مايتعشون،،، الولد زوجهه صارحهه،، فهي تقبلت منه وشكرته، وگالتله انا، حالي حالك لاتهتم،، فكرت زوجته بشغل تساعد زوجها ولگت،،، چان اكو مجموعه من النساء تعمل بالحطب فهيه اشتغلت وياهن،، يوميه النسوان تجمع الحطب وتبسط بباب السوگ،، وهاي المره هم وياهن وچانت ملثمه،
ذاك اليوم اجا ابوها وشراء الحطب كله من النسوان وطلب ان يوصلنه للبيت وياخذن اجورهن،، من وصلن لبيت الشيخ طلعت الخادمه وانطت حساب النسوان،، وضلت بت الشيخ،، والسبب هاي الخادمة ذكيه وفطنه شافت خاتم بيد البنيه وعرفته لكن ما گالتلها، رأسنا رجعت لعمتها وخبرتها، طبعا النسوان انصرفن وبقت البنت، طلعت امها وشافتها وحچتلها القضيه،،، بهذا الوكت اجا ابوها وقبلها وگالها ترباتي ما راحت بلاش عفيه بنيتي،،، فودا وره زوجها وتشكرو من البعض، وانطاه عمه من المال والحلال ورجع لوضعه الطبيعي،،
الخلاصة،،
وين تلگا هيچ صديچ، ومره تصبر مع زوجهه تتحمل جوع وعوز
وأكثر بنات اليوم المتزوجات البعض وليس الكل نايمات للظهر
۴.۳k
۲۰ آذر ۱۴۰۱
دیدگاه ها (۲)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.