ذكريات الجزء ...4
ذكريات الجزء ...4
أرسلت رساله إلى أختها ، أين هيا قمر هل هيا بخير ، فردت قائله ، من أنت وماذا تريد من قمر أغرب عن وجهي الأن.
إنصدمت من ردهاا ، لم أستوعب شيئاً ، إنشغل تفكيري بقمر هل هي بخير ماذا حصل ، بالأمس كنا معاً .
مر يووم وأنا أفكر بها كل ثانيه كل دقيقه كل ساعه ، جاء اليوم الثاني في صباح أستيقظت ولم أجد رسالتها وهي تنتظرني أستيقظ كـ العاده ، أرسلت لها رساله ، هل أنتي بخير أين أنتي أنا افتقدك ، لم أعلم ماذا أفعل هل أذهب لـ أهلها ولاكن قد أسبب لها مشاكل ، قلت في نفسي لا يفدني شيء الا الدعاء ، ضللت أدعي في كل سجودي أن تكون بخير ، مر أسبوع بدون سماع خبر عنها ، لم أفقد الامل بل أرسل لها رساله كل دقيقتين
، إلى أن جاء الليل وكنت أريد النوم ، تصلني منها رساله أهلاً ، هل إفتقدتني ، نهضت وجلست و إتصلت بها ، أين كنتي هل أتتي بخير ماذا حصل معك أرجوك أخبريني أنك بخير ، قالت ماذا هناك أنا هنا لا تخف
قلت : هل تطلبين مني ألا أخاف؟ لقد مر أسبوع بدون سماع خبر واحد عنك يابلهاء .
قالت : أسفه لم أقصد ولاكن كنت قد ذهبت لاحد اقاربي ولم أجد الوقت لفتح الانترنت .
قلت : إياك وفعل هاذا مجدداً .
قالت : حسنا ساخبرك في المره القادمه .
وجلست اكلمها إلى صباح اليوم الثاني ،أخبرتها بكل شيء حصل لي بالتفاصيل فهي معتاده أن تعرف كل شيء ، ثم قالت تريد النوم ، وأستيقظنا في اليوم الثاني متأخراً ، تحدثنا قليلاً ، في نفس اليوم كان هناك مبارة كره طائره كان يلعب بها صديقي ، قلت لها أريد الذهاب لكي أشاهد المباره قالت حسنا سنلتقي ليلا ، ذهبت ألي المباره وأنتهت وفاز فريق صديقي وذهبنا وأحتفلنا وأكلنا كثيرا ، ورجعت للبيت متأخرا في ساعه 1:00 بعد منتصف الليل ، أشعر بتوعك ، بطني تؤلمني ، كلمتها وقلت لها كل شيء حدث معنا وكان في حينها صديقي بجانبي ، فشعرت بألم شديد حتى شعرت بالإغماء من شده الالم ، أخبرت صديقي ووالدي وذهبنا للمستشفى في المدينه الثانيه وكانت بعيده جداً ، ومرت حوالي ساعتين ف الطريق وأنا أتألم ، وصلنا إلى المستشفى ، وجاء الدكتور ، فحصني وقال ، ... يتبع الجزء الخامس ...
أرسلت رساله إلى أختها ، أين هيا قمر هل هيا بخير ، فردت قائله ، من أنت وماذا تريد من قمر أغرب عن وجهي الأن.
إنصدمت من ردهاا ، لم أستوعب شيئاً ، إنشغل تفكيري بقمر هل هي بخير ماذا حصل ، بالأمس كنا معاً .
مر يووم وأنا أفكر بها كل ثانيه كل دقيقه كل ساعه ، جاء اليوم الثاني في صباح أستيقظت ولم أجد رسالتها وهي تنتظرني أستيقظ كـ العاده ، أرسلت لها رساله ، هل أنتي بخير أين أنتي أنا افتقدك ، لم أعلم ماذا أفعل هل أذهب لـ أهلها ولاكن قد أسبب لها مشاكل ، قلت في نفسي لا يفدني شيء الا الدعاء ، ضللت أدعي في كل سجودي أن تكون بخير ، مر أسبوع بدون سماع خبر عنها ، لم أفقد الامل بل أرسل لها رساله كل دقيقتين
، إلى أن جاء الليل وكنت أريد النوم ، تصلني منها رساله أهلاً ، هل إفتقدتني ، نهضت وجلست و إتصلت بها ، أين كنتي هل أتتي بخير ماذا حصل معك أرجوك أخبريني أنك بخير ، قالت ماذا هناك أنا هنا لا تخف
قلت : هل تطلبين مني ألا أخاف؟ لقد مر أسبوع بدون سماع خبر واحد عنك يابلهاء .
قالت : أسفه لم أقصد ولاكن كنت قد ذهبت لاحد اقاربي ولم أجد الوقت لفتح الانترنت .
قلت : إياك وفعل هاذا مجدداً .
قالت : حسنا ساخبرك في المره القادمه .
وجلست اكلمها إلى صباح اليوم الثاني ،أخبرتها بكل شيء حصل لي بالتفاصيل فهي معتاده أن تعرف كل شيء ، ثم قالت تريد النوم ، وأستيقظنا في اليوم الثاني متأخراً ، تحدثنا قليلاً ، في نفس اليوم كان هناك مبارة كره طائره كان يلعب بها صديقي ، قلت لها أريد الذهاب لكي أشاهد المباره قالت حسنا سنلتقي ليلا ، ذهبت ألي المباره وأنتهت وفاز فريق صديقي وذهبنا وأحتفلنا وأكلنا كثيرا ، ورجعت للبيت متأخرا في ساعه 1:00 بعد منتصف الليل ، أشعر بتوعك ، بطني تؤلمني ، كلمتها وقلت لها كل شيء حدث معنا وكان في حينها صديقي بجانبي ، فشعرت بألم شديد حتى شعرت بالإغماء من شده الالم ، أخبرت صديقي ووالدي وذهبنا للمستشفى في المدينه الثانيه وكانت بعيده جداً ، ومرت حوالي ساعتين ف الطريق وأنا أتألم ، وصلنا إلى المستشفى ، وجاء الدكتور ، فحصني وقال ، ... يتبع الجزء الخامس ...
۱۵.۱k
۲۱ آبان ۱۳۹۹
دیدگاه ها (۲)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.