⬛⬛⬛⬛⬛⬛⬛
⬛⬛⬛⬛⬛⬛⬛
عظمَ اللهُ أُجورنا وأُجوركم بأربعينِ سيّدِ الشهداءِ وبرزايا العقيلةِ زينب والعائلةِ الحُسينيّة "صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليهم أجمعين"..
جعلنا اللهُ وإيّاكم مِن الطالبينَ بثأرِ الحُسينِ تحتَ رايةِ وليّهِ بقيّةِ اللهِ الأعظم "صلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليه".
-----------------------------------------------------
قال إمامُنا الصادقُ "صلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليه":
(وكّلَ اللهُ تعالى بالحُسينِ "صلواتُ اللهِ عليه" سبعينَ ألفَ مَلَكٍ يُصلُّونَ عليه، كُلَّ يومٍ شعْثاً غُبْراً مُنذُ يومِ قُتِلَ إلى ما شاءَ الله.. يعني بذلكَ قيامَ القائم).
:
اللّهُمَّ صلِّ على الحُسينِ بن عليِّ المظلومِ الشهيدِ قتيلِ الكَفَرَةِ وطريحِ الفَجَرَة،
السلامُ عليكَ يا أبا عبد الله، السلامُ عليكَ يا بن رسُول الله، السلامُ عليكَ يا بنَ أميرِ المُؤمنين، أشهدُ مُوقناً أنّكَ أمينُ اللهِ وابنُ أمينهِ، قُتلْتَ مظلوماً ومضيتَ شهيداً، وأشهدُ أنَّ اللهَ تعالى الطالبُ بثأركَ ومُنجزٌ ما وَعَدَكَ مِن النصْرِ والتّأييد في هلاكِ عدُوّك وإظهارِ دعوتك،
وأشهدُ أنّكَ وفيتَ بعَهْد اللهِ وجاهدتَ في سبيلِ اللهِ وعبدتَ اللهَ مُخلِصاً حتَّى أتاكَ اليقينُ.
لَعَنَ اللهُ أُمَّةً قتلتكَ، ولعَنَ اللهُ أُمَّةً خذلتْكَ، ولَعَنَ اللهُ أُمَّةً ألّبَتْ عليكَ، وأبرأُ إلى اللهِ تعالى مِمَّن كذَّبكَ واستخفَّ بحقّكَ واستحلَّ دمك،
بأبي أنتَ وأُمي يا أبا عبد الله لَعَنَ اللهُ قاتِلَكَ ولَعَنَ اللهُ خاذِلكَ ولَعَنَ اللهُ مَن سَمِعَ واعيتكَ فلم يُجبْكَ ولم ينصُركَ ولعَنَ اللهُ مَن سبى نسأك، أنَّا إلى اللهِ منهُم بريٌ ومِمَّن والاهُم ومَالَأهُم وأعانهُم عليه،
وأشهدُ أنّكَ والأئمةَ مِن وُلْدكَ كلمةُ التقوى وبابُ الهُدى والعُروةُ الوُثقى والحُجّةُ على أهلِ الدُنيا ، وأشهدُ أنّي بكُم مُؤمنٌ وبمنزلتِكُم مُوقنٌ ولكُم تابع بذاتِ نفسي وشرائعِ ديني وخواتيمِ عملي ومُنقلبي في دُنياي وآخرتي..
عظمَ اللهُ أُجورنا وأُجوركم بأربعينِ سيّدِ الشهداءِ وبرزايا العقيلةِ زينب والعائلةِ الحُسينيّة "صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليهم أجمعين"..
جعلنا اللهُ وإيّاكم مِن الطالبينَ بثأرِ الحُسينِ تحتَ رايةِ وليّهِ بقيّةِ اللهِ الأعظم "صلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليه".
-----------------------------------------------------
قال إمامُنا الصادقُ "صلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليه":
(وكّلَ اللهُ تعالى بالحُسينِ "صلواتُ اللهِ عليه" سبعينَ ألفَ مَلَكٍ يُصلُّونَ عليه، كُلَّ يومٍ شعْثاً غُبْراً مُنذُ يومِ قُتِلَ إلى ما شاءَ الله.. يعني بذلكَ قيامَ القائم).
:
اللّهُمَّ صلِّ على الحُسينِ بن عليِّ المظلومِ الشهيدِ قتيلِ الكَفَرَةِ وطريحِ الفَجَرَة،
السلامُ عليكَ يا أبا عبد الله، السلامُ عليكَ يا بن رسُول الله، السلامُ عليكَ يا بنَ أميرِ المُؤمنين، أشهدُ مُوقناً أنّكَ أمينُ اللهِ وابنُ أمينهِ، قُتلْتَ مظلوماً ومضيتَ شهيداً، وأشهدُ أنَّ اللهَ تعالى الطالبُ بثأركَ ومُنجزٌ ما وَعَدَكَ مِن النصْرِ والتّأييد في هلاكِ عدُوّك وإظهارِ دعوتك،
وأشهدُ أنّكَ وفيتَ بعَهْد اللهِ وجاهدتَ في سبيلِ اللهِ وعبدتَ اللهَ مُخلِصاً حتَّى أتاكَ اليقينُ.
لَعَنَ اللهُ أُمَّةً قتلتكَ، ولعَنَ اللهُ أُمَّةً خذلتْكَ، ولَعَنَ اللهُ أُمَّةً ألّبَتْ عليكَ، وأبرأُ إلى اللهِ تعالى مِمَّن كذَّبكَ واستخفَّ بحقّكَ واستحلَّ دمك،
بأبي أنتَ وأُمي يا أبا عبد الله لَعَنَ اللهُ قاتِلَكَ ولَعَنَ اللهُ خاذِلكَ ولَعَنَ اللهُ مَن سَمِعَ واعيتكَ فلم يُجبْكَ ولم ينصُركَ ولعَنَ اللهُ مَن سبى نسأك، أنَّا إلى اللهِ منهُم بريٌ ومِمَّن والاهُم ومَالَأهُم وأعانهُم عليه،
وأشهدُ أنّكَ والأئمةَ مِن وُلْدكَ كلمةُ التقوى وبابُ الهُدى والعُروةُ الوُثقى والحُجّةُ على أهلِ الدُنيا ، وأشهدُ أنّي بكُم مُؤمنٌ وبمنزلتِكُم مُوقنٌ ولكُم تابع بذاتِ نفسي وشرائعِ ديني وخواتيمِ عملي ومُنقلبي في دُنياي وآخرتي..
۲.۶k
۱۶ مهر ۱۳۹۹
دیدگاه ها (۷)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.