من روائع الإعجاز العلمى فى القرآن الكريم ..
من روائع الإعجاز العلمى فى القرآن الكريم ..
كيف لم ترصد الأقمار الصناعية يأجوج و مأجوج و سد ذى القرنين رغم أن أعدادهم كثيرة بالمليارات ؟
هذا السؤال تشدق به الكثير من الملحدين تكذيبا لحديث القرآن ..
""""""
العجيب فى الأمر أن الإجابة قد أتتهم من القرآن .. فلقد ألقى القرآن الضوء على سد ذى القرنين
(آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا)
هنا القرآن يذكر أن السد كان من قطع الحديد التى أذاب عليها النحاس المصهور ..
بعد اختراع جهاز التصوير الطبى ( الرنين المغناطيسى ) فوجىء العلماء بأن الأشعة الصادرة من غرفة الأشعة تؤذى كل من يتعرض لها .. فقرروا بناء حائط من مادة تحجب هذه الإشعاعات الكهرومغناطيسية الضارة ..
ولقد ظل العلماء يجرون تجاربهم عشرات الأعوام حتى توصلوا لما يعرف باسم ( Fraday's cage )
و هو حائط من مادة مكونة من سبائك الحديد بينها نحاس مصهور .. و هى مادة شديدة الصلابة لا تستطيع معظم القوى اختراقها .. حتى الأشعة .. لذلك رغم كثرة يأجوج و مأجوج فإنهم لن يستطيعوا تحطيم هذا السد .. بل الذى سيدكه هو الله
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ ۖ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا
"""""""""""""""
سبحان الله القرآن قد أشار لهذه المادة منذ أكثر من 1400 عام .. و الآن عرفنا لماذا لم تتمكن الأقمار الصناعية من رصدهم .. فأى إشارة يتم توجيهها لمكانهم يتم ردها مباشرة إلى القمر الصناعى .. و سبب إخفائهم هو أنهم علامة من علامات الساعة الكبرى .. فلو تم اكتشافهم لما أصبحت علامة ..
و جدير بالذكر أن القرآن قد وصف ما أقامه ذو القرنين ( بالردم ) .. و هذا دليل على أنهم فى مكان ما بباطن الأرض و ليسوا على سطحها المواجه للشمس مثلنا ..
و علينا أن نذكر هنا ما حدث لبنى إسرائيل حين ضرب الله عليهم التيه فضلوا أربعين سنة في فراسخ قليلة من الأرض ,فلم يطلع عليهم الناس حتى انتهى أمد التيه,والله عز وجل على كل شيء قدير
و لقد أعجبنى قول العالم أينشتاين عندما سألوه ماذا استفدت من علمك؟
فقال : لم استفد من علمي الا بعلمي انني لست بعالم
فالإنسان كلما تعلم شىء اكتشف أنه ما زال أمامه الكثير ليتعلم .. و صدق الله فى قوله :
وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا
كيف لم ترصد الأقمار الصناعية يأجوج و مأجوج و سد ذى القرنين رغم أن أعدادهم كثيرة بالمليارات ؟
هذا السؤال تشدق به الكثير من الملحدين تكذيبا لحديث القرآن ..
""""""
العجيب فى الأمر أن الإجابة قد أتتهم من القرآن .. فلقد ألقى القرآن الضوء على سد ذى القرنين
(آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا)
هنا القرآن يذكر أن السد كان من قطع الحديد التى أذاب عليها النحاس المصهور ..
بعد اختراع جهاز التصوير الطبى ( الرنين المغناطيسى ) فوجىء العلماء بأن الأشعة الصادرة من غرفة الأشعة تؤذى كل من يتعرض لها .. فقرروا بناء حائط من مادة تحجب هذه الإشعاعات الكهرومغناطيسية الضارة ..
ولقد ظل العلماء يجرون تجاربهم عشرات الأعوام حتى توصلوا لما يعرف باسم ( Fraday's cage )
و هو حائط من مادة مكونة من سبائك الحديد بينها نحاس مصهور .. و هى مادة شديدة الصلابة لا تستطيع معظم القوى اختراقها .. حتى الأشعة .. لذلك رغم كثرة يأجوج و مأجوج فإنهم لن يستطيعوا تحطيم هذا السد .. بل الذى سيدكه هو الله
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ ۖ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا
"""""""""""""""
سبحان الله القرآن قد أشار لهذه المادة منذ أكثر من 1400 عام .. و الآن عرفنا لماذا لم تتمكن الأقمار الصناعية من رصدهم .. فأى إشارة يتم توجيهها لمكانهم يتم ردها مباشرة إلى القمر الصناعى .. و سبب إخفائهم هو أنهم علامة من علامات الساعة الكبرى .. فلو تم اكتشافهم لما أصبحت علامة ..
و جدير بالذكر أن القرآن قد وصف ما أقامه ذو القرنين ( بالردم ) .. و هذا دليل على أنهم فى مكان ما بباطن الأرض و ليسوا على سطحها المواجه للشمس مثلنا ..
و علينا أن نذكر هنا ما حدث لبنى إسرائيل حين ضرب الله عليهم التيه فضلوا أربعين سنة في فراسخ قليلة من الأرض ,فلم يطلع عليهم الناس حتى انتهى أمد التيه,والله عز وجل على كل شيء قدير
و لقد أعجبنى قول العالم أينشتاين عندما سألوه ماذا استفدت من علمك؟
فقال : لم استفد من علمي الا بعلمي انني لست بعالم
فالإنسان كلما تعلم شىء اكتشف أنه ما زال أمامه الكثير ليتعلم .. و صدق الله فى قوله :
وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا
۹.۸k
۰۴ اردیبهشت ۱۴۰۰
دیدگاه ها (۵)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.