انا شاب اعيش حياتي مثل كل الشباب ، كنت احب القراةء والكتب
انا شاب اعيش حياتي مثل كل الشباب ، كنت احب القراةء والكتب ولاكنني لم اكمل قراةء روايه في حياتي ، كنت كثير الكلام ، اسأل على كل شيء كنت احب معرفه كل شيء
إلى أن إلتقيت ذات يوم بفتاه على موقع تواصل اجتماعي ، فتاه شعرت ان تفكيرها مثلي وحياتها مثلي ، تضحك كثيرا تحب المزاح ، فأصبحت اتبعها في كل منشور في كل تعليق ، وبدأت اعجب بها شيئاً فشيئًا ، وذات يوم نشرت أقتباس لكي أوضح شعوري لها ، فتفاعلت معي ، لم اصدق في البدايه ولكن في اليوم الثاني نشرت طرفه لأنني اريد اضحاكها ، فتفاعلت معي فلم اصدق نفسي طرت من الفرحه ، فبدورها بدأت بنشر أشياء تعنيني ، وبقينا على هذه الحال حوالي أسبوع ، وأنا أتغزل بها وهي تتغزل بي ، إلي ان جاء يوم أردت إقفال الموقع بدون سبب ، فنشرت أخر منشور وكتبت " إلى ألقاء يا أصدقاء نلتقي عما قريب " فأذ بها تراسلني على الخاص ، نضرت بدهشه ، ودخلت على الرساله ، فأذ بها تسالني لماذا تريد الإقفال ، فلم أعرف ماذا اقول لانني لم أقفل لسبب معين ، فقلت لها قاصداً الحصول على رقم هاتفها ، هكذا مملت الموقع ولاكن لدي وأتس أب أذا كان هاذا يهمك ، فقالت لي أعطني رقم هاتفك ، كاد قلبي يتوقف ، أرسلت رقمي لها وحذفت الموقع مباشراً ، فلم أعرف ماردها ، وأصبحت انتظر رسألها مكلمتها أي شيء مر اليوم الاول بدون رسائل وانا على لهفه لأكلمها ، كنت احب الرسم في حينها ، فحاولت رسمها وتخيل شكلها ، فرسمت رسمه كما توقعتها في مخيلتي ، أصبحت أحادث الرسمه وأغزلها ، ومر اليوم الثاني وكنت قد صليت الفجر وحاولت النوم ولكنني كنت أفكر بها كثيراً ، مرت حوالي نصف ساعه من التفكير بها ، وفي نفس الوقت تصلني رساله على هاتفي ، ونضرت إليها ووجدتها هيا ، لا أريد المبالغه ولاكنني كنت اقفز على السرير من شده الفرحه ، فقرأت الرساله وكان مفادها " أهلاً أنا قمر ... فتكلمت معها كثيراً ،وقلت لها عن مدى إعجابي بها ، والمفاجئه إنها تبادلني نفس الشعور ... يتبع
إلى أن إلتقيت ذات يوم بفتاه على موقع تواصل اجتماعي ، فتاه شعرت ان تفكيرها مثلي وحياتها مثلي ، تضحك كثيرا تحب المزاح ، فأصبحت اتبعها في كل منشور في كل تعليق ، وبدأت اعجب بها شيئاً فشيئًا ، وذات يوم نشرت أقتباس لكي أوضح شعوري لها ، فتفاعلت معي ، لم اصدق في البدايه ولكن في اليوم الثاني نشرت طرفه لأنني اريد اضحاكها ، فتفاعلت معي فلم اصدق نفسي طرت من الفرحه ، فبدورها بدأت بنشر أشياء تعنيني ، وبقينا على هذه الحال حوالي أسبوع ، وأنا أتغزل بها وهي تتغزل بي ، إلي ان جاء يوم أردت إقفال الموقع بدون سبب ، فنشرت أخر منشور وكتبت " إلى ألقاء يا أصدقاء نلتقي عما قريب " فأذ بها تراسلني على الخاص ، نضرت بدهشه ، ودخلت على الرساله ، فأذ بها تسالني لماذا تريد الإقفال ، فلم أعرف ماذا اقول لانني لم أقفل لسبب معين ، فقلت لها قاصداً الحصول على رقم هاتفها ، هكذا مملت الموقع ولاكن لدي وأتس أب أذا كان هاذا يهمك ، فقالت لي أعطني رقم هاتفك ، كاد قلبي يتوقف ، أرسلت رقمي لها وحذفت الموقع مباشراً ، فلم أعرف ماردها ، وأصبحت انتظر رسألها مكلمتها أي شيء مر اليوم الاول بدون رسائل وانا على لهفه لأكلمها ، كنت احب الرسم في حينها ، فحاولت رسمها وتخيل شكلها ، فرسمت رسمه كما توقعتها في مخيلتي ، أصبحت أحادث الرسمه وأغزلها ، ومر اليوم الثاني وكنت قد صليت الفجر وحاولت النوم ولكنني كنت أفكر بها كثيراً ، مرت حوالي نصف ساعه من التفكير بها ، وفي نفس الوقت تصلني رساله على هاتفي ، ونضرت إليها ووجدتها هيا ، لا أريد المبالغه ولاكنني كنت اقفز على السرير من شده الفرحه ، فقرأت الرساله وكان مفادها " أهلاً أنا قمر ... فتكلمت معها كثيراً ،وقلت لها عن مدى إعجابي بها ، والمفاجئه إنها تبادلني نفس الشعور ... يتبع
۱۳.۸k
۱۷ آبان ۱۳۹۹
دیدگاه ها (۱۲)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.