🌅 نِعْمَ الزوجة الصالحة الصابرة
🌅 نِعْمَ الزوجة الصالحة الصابرة
🔹رجل يشتغل في وظيفة متواضعة ،
❗فوجئ يوما بوالد زوجته يقول له :
☇" اتقِ الله يافلان وأشتري لزوجتك بعض الخبز والجبن والفول
❗ولا تكثر عليها اللحم فقد ملت من اكل الدهن واللحم والفاكهة".
🔻يقول الرجل فتحت فمي ولم أدري ما أجاوب!
- فلم افهم ماذا قال!
- وماذا يقصد حتى قابلت زوجتي وسالتها فكانت المفآجأة التي حركت الأرض من تحت اقدامي.
💥 لقد كانت زوجته كلما تذهب الى أهلها ويقدمون لها اللحم والطبخ الدسم والفاكهة كانت تقول لا أريده فقد مللته ولا تأكل شيئا منه وتقول ان زوجها لايحرمها من شيئ منه بل انه أكثر عليها منه حتى مللت من اللحم والفاكهة لكنها تشتهي الجبنة والفول وماشابهها فهو لايحضره لها.
❗بينما الحقيقة أنها في بيت زوجها لم تكن ترى اللحم الا في الشهر والشهرين مره وكان أغلب أكلها من الجبنة الحامضة والخبز ،
- فلم يكن الرجل يملك مايسد جوعه ولا جوع زوجته
- لكن الزوجة الصالحة أرادت أن ترفع زوجها عند اهلها وتجعله كبيرا في اعينهم.
- كانت تتحمل الجوع والحرمان ولا ترضى أن يعيّره أحد بفقره وحاجته بل كانت تصبره وتشدّ من أزره وتذكره بموعود الله له إن صبر
#جـمیـݪ_رائـع_روعــہ_ابــداع
🔹رجل يشتغل في وظيفة متواضعة ،
❗فوجئ يوما بوالد زوجته يقول له :
☇" اتقِ الله يافلان وأشتري لزوجتك بعض الخبز والجبن والفول
❗ولا تكثر عليها اللحم فقد ملت من اكل الدهن واللحم والفاكهة".
🔻يقول الرجل فتحت فمي ولم أدري ما أجاوب!
- فلم افهم ماذا قال!
- وماذا يقصد حتى قابلت زوجتي وسالتها فكانت المفآجأة التي حركت الأرض من تحت اقدامي.
💥 لقد كانت زوجته كلما تذهب الى أهلها ويقدمون لها اللحم والطبخ الدسم والفاكهة كانت تقول لا أريده فقد مللته ولا تأكل شيئا منه وتقول ان زوجها لايحرمها من شيئ منه بل انه أكثر عليها منه حتى مللت من اللحم والفاكهة لكنها تشتهي الجبنة والفول وماشابهها فهو لايحضره لها.
❗بينما الحقيقة أنها في بيت زوجها لم تكن ترى اللحم الا في الشهر والشهرين مره وكان أغلب أكلها من الجبنة الحامضة والخبز ،
- فلم يكن الرجل يملك مايسد جوعه ولا جوع زوجته
- لكن الزوجة الصالحة أرادت أن ترفع زوجها عند اهلها وتجعله كبيرا في اعينهم.
- كانت تتحمل الجوع والحرمان ولا ترضى أن يعيّره أحد بفقره وحاجته بل كانت تصبره وتشدّ من أزره وتذكره بموعود الله له إن صبر
#جـمیـݪ_رائـع_روعــہ_ابــداع
۶.۶k
۲۷ مهر ۱۳۹۹
دیدگاه ها (۲)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.