24 ذي الحجة يوم المباهلة
24 ذي الحجة يوم المباهلة
يوم تتباهى فيه ليست سكان الارض
بل حور الجنة وَ ملائكة السماء وَ جان الارض
يوم تهنئ فيه المُسلمين بعضها ببعض وَ هو اليوم الذي ظهر جلي للعالم
بِـ أسره مِن هم
أهل البيت ومن هم المعنين بِـ مُحمّدٍ صلى الله عليه وَ آله
آية المباهلة
.." فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ
وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ "..
معنى المباهلة
قال ابن منظور : معنى المباهلة أن يجتمع القوم إذا اختلفوا في شيء فيقولوا :
لعنة الله على الظالم منّا .
صفة المباهلة
أن تشبك أصابعك في أصابع من تباهله وتقول : اللهم رب السماوات السبع
والأرضين السبع ، ورب العرش العظيم ، إن كان فلان جحد الحق وكفر به فأنزل
عليه حسباناً من السماء وعذاباً أليماً .
هُو يوم المباهلة على الاشهر، باهل فيه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
نصارى نجران
وقد اكتسى بعبائه، وأدخل معه تحت الكساء عليّاً وفاطمة
والحسن والحسين (عليهم السلام) وَ قال
« اللهمّ انّه قد كان لكلّ نبيّ من الانبياء أهل بيت هم أخصّ الخلق اليه
اللهمّ وهؤلاءِ أهل بيتي فأذهب عنهم الرِّجس وَطهّرهم تطهيراً »
فَـ هبط جبرئيل
بِـ آية التّطهير في شأنهم
ثمّ خرج النّبيّ (صلى الله عليه وآله)بهم (عليهم السلام) للمباهلة
فلمّا بصر بهم النّصارى ورأوا منهم الصّدق وشاهدوا امارات العذاب
لم يجرؤا على المباهلة، فطلبوا المصالحة وقبلوا الجزية عليهم .
يوم تتباهى فيه ليست سكان الارض
بل حور الجنة وَ ملائكة السماء وَ جان الارض
يوم تهنئ فيه المُسلمين بعضها ببعض وَ هو اليوم الذي ظهر جلي للعالم
بِـ أسره مِن هم
أهل البيت ومن هم المعنين بِـ مُحمّدٍ صلى الله عليه وَ آله
آية المباهلة
.." فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ
وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ "..
معنى المباهلة
قال ابن منظور : معنى المباهلة أن يجتمع القوم إذا اختلفوا في شيء فيقولوا :
لعنة الله على الظالم منّا .
صفة المباهلة
أن تشبك أصابعك في أصابع من تباهله وتقول : اللهم رب السماوات السبع
والأرضين السبع ، ورب العرش العظيم ، إن كان فلان جحد الحق وكفر به فأنزل
عليه حسباناً من السماء وعذاباً أليماً .
هُو يوم المباهلة على الاشهر، باهل فيه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
نصارى نجران
وقد اكتسى بعبائه، وأدخل معه تحت الكساء عليّاً وفاطمة
والحسن والحسين (عليهم السلام) وَ قال
« اللهمّ انّه قد كان لكلّ نبيّ من الانبياء أهل بيت هم أخصّ الخلق اليه
اللهمّ وهؤلاءِ أهل بيتي فأذهب عنهم الرِّجس وَطهّرهم تطهيراً »
فَـ هبط جبرئيل
بِـ آية التّطهير في شأنهم
ثمّ خرج النّبيّ (صلى الله عليه وآله)بهم (عليهم السلام) للمباهلة
فلمّا بصر بهم النّصارى ورأوا منهم الصّدق وشاهدوا امارات العذاب
لم يجرؤا على المباهلة، فطلبوا المصالحة وقبلوا الجزية عليهم .
۴۳۹
۱۱ تیر ۱۴۰۳
دیدگاه ها
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.