*🏮ادعية ماقبل النوم🏮*
_*🏮ادعية ماقبل النوم🏮*_
🏮عن الصادق ع قال: من قال حين يأخذ مضجعه *ثلاث مرات:*
*▫الحَمْدُ لله الَّذي عَلا فَقَهَرَ وَالحَمْدُ لله الَّذي بَطَنَ فَخَبَرَ، وَالحَمْدُ لله الَّذي مَلَكَ فَقَدَرَ، وَالحَمْدُ لله الَّذي يُحْيي المَوْتى وَيُميتُ الاحْياءَ وهوَ عَلى كُلِّ شَيٍ قَديرٌ☆*
خرج من الذنوب كهئية يوم ولدته امه.
🏮إن رسول الله ص كان إذا أوى إلى فراشه
*▫يقرأ اَّية الكرسي* ويقول:
*▫بِسْمِ الله آمَنْتُ بِالله وَكَفَرْتُ بِالطّاغوتِ، اللّهُمَّ إحْفَظْنىٍِّ في مَنامي وَفي يَقْظَتي☆*
🏮عن المفضل بن عمر قال: قال لي الصادق ع إن استطعت أن لاتبيت ليلة حتى تعوّذ بأحد عشر حرفا ؛ قلت أخبرني بها، قال قل:
*▫أعوذُ بِعِزَّةِ الله وَأعوذُ بِقُدْرَةِ الله وَأعوذُ بِسُلْطانِ الله وَأعوذُ بِجَمالِ الله وَأعوذُ بِدَفْعِ الله وَأعوذُ بِمَنْعِ الله وَأعوذُ بِجَمْعِ الله وَأعوذُ بِمُلْكِ الله وَأعوذُ بِرَسولِ الله صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ وَبَرَأَ وَذَرَاءَ☆*
🏮روي عن الصادق ع قال: من قرأ ألهيكم التكاثر عند النوم وُقِيَ فتنة القبر.
▫بسم الله الرحمن الرحيم
*أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ . حَتَّىٰ زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ . كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ . ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ . كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ . لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ . ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ . ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ☆*
🏮عن الزهراء ع قالت: دخل عليّ رسول الله ص وقد افترشت فراشي للنوم، فقال لي: يافاطمة لاتنامي إِلاّ وقد عملت أربعة: ختمت القرآن، وجعلت الانبياء شفعاءك، وأرضيت المؤمنين عن نفسك، وحججت واعتمرت، قال هذا وأخذ في الصلاة فصبرت حتى أتمّ صلاته، قلت يارسول الله ص أمرت بأربعة لا أقدر عليها في هذا الحال فتبسم وقال:
▫إذا قرأت *قل هو الله أحد ثلاث مرات*، فكأنك ختمت القرآن.
▫وإذا *صلّيت علي*ّ وعلى الانبياء قبلي كنّا شفعاءك يوم القيامة.
▫وإذا *استغفرت للمؤمنين*رضوا كلهم عنك.
▫وإذا قلت: *سُبْحانَ الله وَالحَمْدُ لله وَلا إلهَ إِلاّ الله وَالله أَكْبَرُ،* فقد حججت واعتمرت.
🏮روى الكفعمي رض أنّ من قال عند النوم *ثلاثا:*
*▫يَفْعَلُ الله مايَشاءُ بِقُدْرَتِهِ وَيَحْكُمُ مايُريدُ بِعِزَّتِهِ☆*
فكأنما صلّى ألف ركعة.ِ
🏮مَن بات على *تسبيح فاطمة الزهراء ع* كان من الذاكرين الله كثيراً والذاكرات.
#جـمیـݪ_رائـع_روعــہ_ابــداع
🏮عن الصادق ع قال: من قال حين يأخذ مضجعه *ثلاث مرات:*
*▫الحَمْدُ لله الَّذي عَلا فَقَهَرَ وَالحَمْدُ لله الَّذي بَطَنَ فَخَبَرَ، وَالحَمْدُ لله الَّذي مَلَكَ فَقَدَرَ، وَالحَمْدُ لله الَّذي يُحْيي المَوْتى وَيُميتُ الاحْياءَ وهوَ عَلى كُلِّ شَيٍ قَديرٌ☆*
خرج من الذنوب كهئية يوم ولدته امه.
🏮إن رسول الله ص كان إذا أوى إلى فراشه
*▫يقرأ اَّية الكرسي* ويقول:
*▫بِسْمِ الله آمَنْتُ بِالله وَكَفَرْتُ بِالطّاغوتِ، اللّهُمَّ إحْفَظْنىٍِّ في مَنامي وَفي يَقْظَتي☆*
🏮عن المفضل بن عمر قال: قال لي الصادق ع إن استطعت أن لاتبيت ليلة حتى تعوّذ بأحد عشر حرفا ؛ قلت أخبرني بها، قال قل:
*▫أعوذُ بِعِزَّةِ الله وَأعوذُ بِقُدْرَةِ الله وَأعوذُ بِسُلْطانِ الله وَأعوذُ بِجَمالِ الله وَأعوذُ بِدَفْعِ الله وَأعوذُ بِمَنْعِ الله وَأعوذُ بِجَمْعِ الله وَأعوذُ بِمُلْكِ الله وَأعوذُ بِرَسولِ الله صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ وَبَرَأَ وَذَرَاءَ☆*
🏮روي عن الصادق ع قال: من قرأ ألهيكم التكاثر عند النوم وُقِيَ فتنة القبر.
▫بسم الله الرحمن الرحيم
*أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ . حَتَّىٰ زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ . كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ . ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ . كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ . لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ . ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ . ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ☆*
🏮عن الزهراء ع قالت: دخل عليّ رسول الله ص وقد افترشت فراشي للنوم، فقال لي: يافاطمة لاتنامي إِلاّ وقد عملت أربعة: ختمت القرآن، وجعلت الانبياء شفعاءك، وأرضيت المؤمنين عن نفسك، وحججت واعتمرت، قال هذا وأخذ في الصلاة فصبرت حتى أتمّ صلاته، قلت يارسول الله ص أمرت بأربعة لا أقدر عليها في هذا الحال فتبسم وقال:
▫إذا قرأت *قل هو الله أحد ثلاث مرات*، فكأنك ختمت القرآن.
▫وإذا *صلّيت علي*ّ وعلى الانبياء قبلي كنّا شفعاءك يوم القيامة.
▫وإذا *استغفرت للمؤمنين*رضوا كلهم عنك.
▫وإذا قلت: *سُبْحانَ الله وَالحَمْدُ لله وَلا إلهَ إِلاّ الله وَالله أَكْبَرُ،* فقد حججت واعتمرت.
🏮روى الكفعمي رض أنّ من قال عند النوم *ثلاثا:*
*▫يَفْعَلُ الله مايَشاءُ بِقُدْرَتِهِ وَيَحْكُمُ مايُريدُ بِعِزَّتِهِ☆*
فكأنما صلّى ألف ركعة.ِ
🏮مَن بات على *تسبيح فاطمة الزهراء ع* كان من الذاكرين الله كثيراً والذاكرات.
#جـمیـݪ_رائـع_روعــہ_ابــداع
۷.۲k
۱۷ مهر ۱۳۹۹
دیدگاه ها (۱)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.