ذكريات الجزء ...3
ذكريات الجزء ...3
وفجاة تصلني رساله محتواها الصوره ، وفتحت الرساله ورأيت الصوره ، أيعقل أنها هي ، أحترت ، هل هيا سميت على القمر أم القمر سميا عليها ، لا أستطيع أن أصفها حقاً ، فلا أعلم من أين أبدا ، من الشعر الطويل الملتوي ، ام من العينين العسليتين الواسعتين، ام من ضحكتها وأبتسمتها ، بأختصار هي قمر على الأرض ، مرت 15 دقيقه ، وأنا انظر إلى الصوره ، مندهشاً مما رأيت ، أرسلت لي رساله .
قالت :أين أنت ،لماذا لا تتكلم ، لم أعجبك صحيح
قلت لها : من يراكـ يتائملكـ ، فـ ألكلام ب حقكـ قليل ...
ضحكت وقالت : ألا تريد أن ترينا وجهك ؟
عندما قرأت الرساله ، تسارع نبضي ، الحقيقه أني لست بجميل ... فقلت في نفسي ، واحده في مثل جمالها لن ترضى شخصاً مثلي . ولاكن قلت لها ...
أني لست بجميل ، وأنا لن أقول لكي شيء ، يمكن أن يذهب كل شخص في طريقه ، قلت هاذه الجمله وكلي خوف وحزناً ولاكن هذه خلق الله والحمد الله ...
ردت قائله : طريقك اهووة طريقي ، وشكلك أخر مايهمني ...
أنصدمت ، وكلي فرح ...
قالت : هيا أريني صوره لك فإني متحمسه ...
أرسلت صوره لها .
تاخرت في رد قليلاً ، قلت في نفسي كنت أعرف ولاكن هاذا من حقها ...
فردت بعد 10 دقائق تقريباً ...
وقالت : أتعلم شيئاً ...
قلت : ماذا ...
قالت : فأني أحببتك وعندما رأيتك زاد حبي لك ...
فأقسم أن دموعي نزلت من فرحتي بكلامها ، فأنها اول من يتقبلني بشكلي ، وأكملنا حديثنا تعرفت عليها أكثر ، لديها أخ صغير السن بعمر 7 سنوات وأُخت متزوجه ، أخذت رقم أختها للإحتياط إن حصل مكروه ، وتكلمنا كثيراً ، وأثناء كلامنا أكتشفت شيئاً فيها ، إن عمرها أكبر من عقلها ، فكانت مثل الاطفال في كلامها معي وتصرفاتها المضحكه ، فقد كنت أتكلم معاها حوالي 20 ساعه في اليوم وتنقضي كلها في الضحك ، مر على تعترفنا حوالي ثلاثه أشهر وكنا نتحدث معاً دائما بدون ملل ، إلى أن جاء يوم ولم ترسل لي ،أرسلت لها ، مرت ساعه ولم ترد على رسالتي .. فـ إستغربت ...
أرسلت رساله إلى أختها ، أين هيا قمر هل هيا بخير ، فردت قائله... يتبع
وفجاة تصلني رساله محتواها الصوره ، وفتحت الرساله ورأيت الصوره ، أيعقل أنها هي ، أحترت ، هل هيا سميت على القمر أم القمر سميا عليها ، لا أستطيع أن أصفها حقاً ، فلا أعلم من أين أبدا ، من الشعر الطويل الملتوي ، ام من العينين العسليتين الواسعتين، ام من ضحكتها وأبتسمتها ، بأختصار هي قمر على الأرض ، مرت 15 دقيقه ، وأنا انظر إلى الصوره ، مندهشاً مما رأيت ، أرسلت لي رساله .
قالت :أين أنت ،لماذا لا تتكلم ، لم أعجبك صحيح
قلت لها : من يراكـ يتائملكـ ، فـ ألكلام ب حقكـ قليل ...
ضحكت وقالت : ألا تريد أن ترينا وجهك ؟
عندما قرأت الرساله ، تسارع نبضي ، الحقيقه أني لست بجميل ... فقلت في نفسي ، واحده في مثل جمالها لن ترضى شخصاً مثلي . ولاكن قلت لها ...
أني لست بجميل ، وأنا لن أقول لكي شيء ، يمكن أن يذهب كل شخص في طريقه ، قلت هاذه الجمله وكلي خوف وحزناً ولاكن هذه خلق الله والحمد الله ...
ردت قائله : طريقك اهووة طريقي ، وشكلك أخر مايهمني ...
أنصدمت ، وكلي فرح ...
قالت : هيا أريني صوره لك فإني متحمسه ...
أرسلت صوره لها .
تاخرت في رد قليلاً ، قلت في نفسي كنت أعرف ولاكن هاذا من حقها ...
فردت بعد 10 دقائق تقريباً ...
وقالت : أتعلم شيئاً ...
قلت : ماذا ...
قالت : فأني أحببتك وعندما رأيتك زاد حبي لك ...
فأقسم أن دموعي نزلت من فرحتي بكلامها ، فأنها اول من يتقبلني بشكلي ، وأكملنا حديثنا تعرفت عليها أكثر ، لديها أخ صغير السن بعمر 7 سنوات وأُخت متزوجه ، أخذت رقم أختها للإحتياط إن حصل مكروه ، وتكلمنا كثيراً ، وأثناء كلامنا أكتشفت شيئاً فيها ، إن عمرها أكبر من عقلها ، فكانت مثل الاطفال في كلامها معي وتصرفاتها المضحكه ، فقد كنت أتكلم معاها حوالي 20 ساعه في اليوم وتنقضي كلها في الضحك ، مر على تعترفنا حوالي ثلاثه أشهر وكنا نتحدث معاً دائما بدون ملل ، إلى أن جاء يوم ولم ترسل لي ،أرسلت لها ، مرت ساعه ولم ترد على رسالتي .. فـ إستغربت ...
أرسلت رساله إلى أختها ، أين هيا قمر هل هيا بخير ، فردت قائله... يتبع
۱۶.۰k
۱۹ آبان ۱۳۹۹
دیدگاه ها (۱۷)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.