انها عشرة فقط ...
انها عشرة فقط ...
واليوم هو الثامن ...
أنا هنا ...
حين تخونك الشوارع والطرق
حيَّن تفقدُ القدرة على فهم الاشياءِ من حولك
حين تغدوا بلا وجهةٍ وأصدقاء هاكَ كلي واتكئ ...
حين تميل بك الارض كل الارض سأكون السند
اليس حقي أن اكون الاول في طريقك والاخير عند النهاية ...؟
أنا هنا حين تميل انت ويهجرك الجميع
واقف كنبضك
كعمودك الفقري اقومك
كتفكيرك بغداً وانا اعني ما أقول ...
لكن أين أنت ...؟
اين من هذا الشتات
أين من هذا البعد والتفكير
أين من هذه الوحدة المليئة باللا أحد
هنا ...؟
حيث لم أجدك ...
في الهجر والوصل
في الانقطاع والوجود
في الراحة والتعب
في كل شئ ونقيضه
أين أنت ...؟؟
واليوم هو الثامن ...
أنا هنا ...
حين تخونك الشوارع والطرق
حيَّن تفقدُ القدرة على فهم الاشياءِ من حولك
حين تغدوا بلا وجهةٍ وأصدقاء هاكَ كلي واتكئ ...
حين تميل بك الارض كل الارض سأكون السند
اليس حقي أن اكون الاول في طريقك والاخير عند النهاية ...؟
أنا هنا حين تميل انت ويهجرك الجميع
واقف كنبضك
كعمودك الفقري اقومك
كتفكيرك بغداً وانا اعني ما أقول ...
لكن أين أنت ...؟
اين من هذا الشتات
أين من هذا البعد والتفكير
أين من هذه الوحدة المليئة باللا أحد
هنا ...؟
حيث لم أجدك ...
في الهجر والوصل
في الانقطاع والوجود
في الراحة والتعب
في كل شئ ونقيضه
أين أنت ...؟؟
۱۵.۸k
۲۹ مهر ۱۴۰۰
دیدگاه ها (۱)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.