داستان واقعی مباهله با استاد رائفی پور
آل عمران
فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ
ﭘﺲ ﻫﺮ ﻛﻪ ﺑﺎ ﺗﻮ ﺩﺭﺑﺎﺭﻩ ﺍﻭ [ ﻋﻴﺴﻲ ] ﭘﺲ ﺍﺯ ﺁﻧﻜﻪ ﺑﺮ ﺗﻮ [ﺑﻪ ﻭﺍﺳﻄﻪ ﻭﺣﻲ ، ﻧﺴﺒﺖ ﺑﻪ ﺍﺣﻮﺍﻝ ﻭﻱ] ﻋﻠﻢ ﻭ ﺁﮔﺎﻫﻲ ﺁﻣﺪ ، ﻣﺠﺎﺩﻟﻪ ﻭ ﺳﺘﻴﺰ ﻛﻨﺪ ، ﺑﮕﻮ : ﺑﻴﺎﻳﻴﺪ ﻣﺎ ﭘﺴﺮﺍﻧﻤﺎﻥ ﺭﺍ ﻭ ﺷﻤﺎ ﭘﺴﺮﺍﻧﺘﺎﻥ ﺭﺍ ، ﻭ ﻣﺎ ﺯﻧﺎﻧﻤﺎﻥ ﺭﺍ ﻭ ﺷﻤﺎ ﺯﻧﺎﻧﺘﺎﻥ ﺭﺍ ، ﻭ ﻣﺎ ﻧﻔﻮﺳﻤﺎﻥ ﺭﺍ ﻭ ﺷﻤﺎ ﻧﻔﻮﺳﺘﺎﻥ ﺭﺍ ﺩﻋﻮﺕ ﻛﻨﻴﻢ ; ﺳﭙﺲ ﻳﻜﺪﻳﮕﺮ ﺭﺍ ﻧﻔﺮﻳﻦ ﻧﻤﺎﻳﻴﻢ ، ﭘﺲ ﻟﻌﻨﺖ ﺧﺪﺍ ﺭﺍ ﺑﺮ ﺩﺭﻭﻏﮕﻮﻳﺎﻥ ﻗﺮﺍﺭ ﺩﻫﻴﻢ(٦١)
فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ
ﭘﺲ ﻫﺮ ﻛﻪ ﺑﺎ ﺗﻮ ﺩﺭﺑﺎﺭﻩ ﺍﻭ [ ﻋﻴﺴﻲ ] ﭘﺲ ﺍﺯ ﺁﻧﻜﻪ ﺑﺮ ﺗﻮ [ﺑﻪ ﻭﺍﺳﻄﻪ ﻭﺣﻲ ، ﻧﺴﺒﺖ ﺑﻪ ﺍﺣﻮﺍﻝ ﻭﻱ] ﻋﻠﻢ ﻭ ﺁﮔﺎﻫﻲ ﺁﻣﺪ ، ﻣﺠﺎﺩﻟﻪ ﻭ ﺳﺘﻴﺰ ﻛﻨﺪ ، ﺑﮕﻮ : ﺑﻴﺎﻳﻴﺪ ﻣﺎ ﭘﺴﺮﺍﻧﻤﺎﻥ ﺭﺍ ﻭ ﺷﻤﺎ ﭘﺴﺮﺍﻧﺘﺎﻥ ﺭﺍ ، ﻭ ﻣﺎ ﺯﻧﺎﻧﻤﺎﻥ ﺭﺍ ﻭ ﺷﻤﺎ ﺯﻧﺎﻧﺘﺎﻥ ﺭﺍ ، ﻭ ﻣﺎ ﻧﻔﻮﺳﻤﺎﻥ ﺭﺍ ﻭ ﺷﻤﺎ ﻧﻔﻮﺳﺘﺎﻥ ﺭﺍ ﺩﻋﻮﺕ ﻛﻨﻴﻢ ; ﺳﭙﺲ ﻳﻜﺪﻳﮕﺮ ﺭﺍ ﻧﻔﺮﻳﻦ ﻧﻤﺎﻳﻴﻢ ، ﭘﺲ ﻟﻌﻨﺖ ﺧﺪﺍ ﺭﺍ ﺑﺮ ﺩﺭﻭﻏﮕﻮﻳﺎﻥ ﻗﺮﺍﺭ ﺩﻫﻴﻢ(٦١)
۴.۹k
۰۲ مرداد ۱۴۰۱
دیدگاه ها
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.