إنها عشرة فقط يا جميلتي ...
إنها عشرة فقط يا جميلتي ...
واليوم هو السادس ...
عندما التقيت بك في المرة الأولى ...
تيقنت أنك لن تكونِ شخصاً عابراً عادياً في حياتي ...
صافحنا بعضنا بارتباكٍ لا سابقَ لي أني عشته ...
شعرت حينها أن الكون أكبر بكثيرٍ مِما هوَ عليه ...
وأن الدنيا على كبرها ليس على أرضها سوانا ...
كنت تسرد الأحاديث واحداً تلو الأخر ...
كنت فقط ألتزمُ الصمت لأول مرة لم يكُن الصمتُ مؤذٍ ...
بل كان سكينةً واطمئنان كان متعة مابعدها متعة وأنا أستمع لك ...
أنا الملول بعد السماء مرت ساعات حديثك كثوانٍ قليله لم أشعر بها ...
ولأكون صادق أكثر لا أذكر ماكنت قد تقوله ...
كنتُ فقط أمعن النظر بحركة يديك ...
أنا المُصاب بهوس اليدين بإيماءات وجهك وهي تتغير ...
لم أكن لأدخل لحظة الشك والحيرة ... وأتساءَل أنا وقلبي هل حقاً سنكونُ معاً لأخر العمر ...
وستكون عوض الله وخيره العظيم كما ظننتك ...
أم أن الحياة ستمزق قلبي لك ...
بل كنت أدعو الله أن يبقيك هنا بجانبي ... إلى الأبد ...
إلى الأبد ...
لا أعلم ما كل هذا هل هو وجع الحب ...!!
كان مؤذٍ لقلبي أكثر من غير شئ
وانا كنت اطمئن لهذا الايذاء ...
واليوم هو السادس ...
عندما التقيت بك في المرة الأولى ...
تيقنت أنك لن تكونِ شخصاً عابراً عادياً في حياتي ...
صافحنا بعضنا بارتباكٍ لا سابقَ لي أني عشته ...
شعرت حينها أن الكون أكبر بكثيرٍ مِما هوَ عليه ...
وأن الدنيا على كبرها ليس على أرضها سوانا ...
كنت تسرد الأحاديث واحداً تلو الأخر ...
كنت فقط ألتزمُ الصمت لأول مرة لم يكُن الصمتُ مؤذٍ ...
بل كان سكينةً واطمئنان كان متعة مابعدها متعة وأنا أستمع لك ...
أنا الملول بعد السماء مرت ساعات حديثك كثوانٍ قليله لم أشعر بها ...
ولأكون صادق أكثر لا أذكر ماكنت قد تقوله ...
كنتُ فقط أمعن النظر بحركة يديك ...
أنا المُصاب بهوس اليدين بإيماءات وجهك وهي تتغير ...
لم أكن لأدخل لحظة الشك والحيرة ... وأتساءَل أنا وقلبي هل حقاً سنكونُ معاً لأخر العمر ...
وستكون عوض الله وخيره العظيم كما ظننتك ...
أم أن الحياة ستمزق قلبي لك ...
بل كنت أدعو الله أن يبقيك هنا بجانبي ... إلى الأبد ...
إلى الأبد ...
لا أعلم ما كل هذا هل هو وجع الحب ...!!
كان مؤذٍ لقلبي أكثر من غير شئ
وانا كنت اطمئن لهذا الايذاء ...
۲۳.۱k
۲۳ مهر ۱۴۰۰
دیدگاه ها (۱۵)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.