تعرفن وعرف ن الخراب الذ حول بننا الن لا ساو ش

تعرفين وأعرف، أن الخراب الذي يحول بيننا الأن، لا يُساوي شيئاً أمام لحظاتنا العظيمة حينما كنّا معاً تعرفين أنني لن أنسى أبداً ...
حتّى سخافتنا الصغيرة شكلت عالما بأكمله بالنسبة لي ...
وأنا رجل تعبت من القفز بين الذكريات على أطراف أصابعي ...
تعرفين أنها مأساة أن ألاحق ذكرياتنا باحثاً عن طيفك بكامل لهفتي ثم أعود خاويا وممتلئا بكل شيء إلا بك ...

أليس محزنا أن أمضي حياتي وأنا ألوح بقلبي لشخص غادرني منذ زمن لماذا علي أن أعد الأيام في غيابك ...؟
أن أعتاد على رحيلك أنا الذي كنت أخاف فراقك وأنت معي ...؟
لماذا تفرقنا الأقدار - التي كنت أنا سببها- بينما كلّ الأحلام - أحلامي- تهفو إليك ...؟

الغريب في الأمر أنني بعد كل هذه المعارك والأسئلة لم أعد أطمح لأشياء هائلة، تكفيني دائرة سلام ألوذ بها أحياناً عن فظاعة هذا العالم ...
دیدگاه ها (۰)

قالت لو اتيحت لك الفرصة ان تغير حياتك كليا هل ستغير الاحداث ...

فقط أسمعني حينما اكون في مزاجي السيئلا تناقشني كثيرا فأنا لا...

‏لا أعلم إن كانت علامة النضج ام اللامبالاه عندما لم تعد تحر...

قد نلتقي في طريق واحد لكن أنا عائد منه و أنت للتو انطلقت ...

در حال بارگزاری

خطا در دریافت مطلب های مرتبط