انه اليوم العاشر يا.........
انه اليوم العاشر يا.........
أتذكر أنني كنت أتظاهر بعدم الاهتمام حين يحظر اسمك ...
وحين تبلغني تحياتك أكتفي بأن أهز رأسي ولا شيء غير ذلك ...
لكنها ظلت بالنسبة لي مثل جرحٍ قديم إذا تذكرته إذا طفا وجهها أحس نحوكِ بحنينٍ جارف ...
وأحس بالغضب إذ كيف يمكن لمخلوقٍ من هذا النوع ألّا يكون معي ...؟
وأن لا نكون معاً ...؟
ايعقل ستنسى فعلياً ...!
أنقظت تلك العشرة وهذا آخرها ...!
إلا أنني لم التمس ما يدل على إنها بطهارت الملائكه ورقة الفراشات ...
لا بأس كان الأمر ممتع حين كتبت عشرة انكسارات منكِ يا صغيرتي ...
و اعرف أن لا الوصول إليك ممكن ولا الرحيل ...
و تجاهلك غير مقبول والنسيان مستحيل ...
أذن كيف الوصول إليك وأنتِ نجمة
وكلما اقتربت أحرقتني كما تحترقين ...
حرب تدور بيننا والمنتصر منا خاسر
وأنتِ لهذا تعلمين ...
اتلفت كل الذكريات بيننا إلا لحظة
اللقاء بيننا أتذكرين ...؟
صدفة ليتها لم تكن وأنتِ لم تكونين
من بعد ماكنتي كل مطالبي ...
اليوم اتمناكي نكِرةً تعودين ...
و آعرف إنها مجرد أيام مرت بنا
وماذا بعد ... ؟
لاشيئ ننتظر ماتبقى منها بهدوء ...
أتذكر أنني كنت أتظاهر بعدم الاهتمام حين يحظر اسمك ...
وحين تبلغني تحياتك أكتفي بأن أهز رأسي ولا شيء غير ذلك ...
لكنها ظلت بالنسبة لي مثل جرحٍ قديم إذا تذكرته إذا طفا وجهها أحس نحوكِ بحنينٍ جارف ...
وأحس بالغضب إذ كيف يمكن لمخلوقٍ من هذا النوع ألّا يكون معي ...؟
وأن لا نكون معاً ...؟
ايعقل ستنسى فعلياً ...!
أنقظت تلك العشرة وهذا آخرها ...!
إلا أنني لم التمس ما يدل على إنها بطهارت الملائكه ورقة الفراشات ...
لا بأس كان الأمر ممتع حين كتبت عشرة انكسارات منكِ يا صغيرتي ...
و اعرف أن لا الوصول إليك ممكن ولا الرحيل ...
و تجاهلك غير مقبول والنسيان مستحيل ...
أذن كيف الوصول إليك وأنتِ نجمة
وكلما اقتربت أحرقتني كما تحترقين ...
حرب تدور بيننا والمنتصر منا خاسر
وأنتِ لهذا تعلمين ...
اتلفت كل الذكريات بيننا إلا لحظة
اللقاء بيننا أتذكرين ...؟
صدفة ليتها لم تكن وأنتِ لم تكونين
من بعد ماكنتي كل مطالبي ...
اليوم اتمناكي نكِرةً تعودين ...
و آعرف إنها مجرد أيام مرت بنا
وماذا بعد ... ؟
لاشيئ ننتظر ماتبقى منها بهدوء ...
۱۱.۷k
۰۲ آبان ۱۴۰۰
دیدگاه ها (۵)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.