تساورن بتهالات

تساورني أبتهالات ...
حين تُرمقينني بطرفك الناعس ...
فأنصت وكأنني في محراب وطقوس عباده ...
يمتلءُ صدري شهيقاً دون تحريره ...
خشية تفويت جزئية من تلك الطقوس ...
نظرتك التي تدور بها عينيك حول عيني ...
تحرير شعوري إلا بروعة حضورك ...
لهفتي وغايتي لأشهقك مع أنفاسي ...
أقتراب سبابتي من لمس جفنيك ...
وأقتراب وجنتي من محراب عينك ...
أما الإمساك بكفك وشده بقوة فيثيرني ...
نعم هذه الجزئيات تربك قلبي يا عزيزتي وجداً ...

أتذكر...
نعم أتذكر أنك طلبتِ أرتجالي ...
أقسم أن حافة لساني مليئة ...
لكن خشيت أن أقول جزئية واحدة تشوب صفائك ...
والأهم أن أنصت لألحان معيّتك عزيزتي ... فداكِ قلبي ...
دیدگاه ها (۱)

ما كُنت يوماً مشهدًا بحكايتي ... بل أنتَ مَن كتب الحكاي...

أضع صورتك الشخصية خلفية لهاتفي ... تحديداً شاشة القفل ... وع...

عاهدت الله اولاً ...!!وذاتي ثانياً ...بأن تضلي بفكري دوماً ....

البعد ألم بي ... بت أحس رئتاي تختنقان وتتداخل أضلاعي ...تعال...

در حال بارگزاری

خطا در دریافت مطلب های مرتبط