ذرات الجزء
ذكريات الجزء ...6
ودخلت على موقع النتائج وأذ بي ، قد نجحت ، لم أتخيل ذلك ، قفزت من الفرحه ، راسلت قمر على الفور وأخبرتها بنجاحي ، ففرحت هيا بدورها ، وأخبرت أهلي وأصدقائي فلم يكن أحد يتوقع نجاحي ، وأحتفلنا قليلاً ، وعندما رجعت للبيت ، تكلمت مع قمر وقلت لها سأتي لك بهديه لنجاحك ، وأستمرينا في الحديث ، وأصبحت أقول لها ، لقد رأيت فتاه أنتقلت جديدا بالقرب مني وهي جميله .
قالت : ولماذا تخبرني بهاذا ؟
قلت : أنها تعجبني جدا ، لديها شعر جميل !!
قالت : شعري أجمل منها !
قلت : ولاكن عينيها زرقاء !
قالت : أنت لا تحب اللون الازرق !
قلت : هل تغارين منها
ضحكت كثيراً وقالت : لما سأغار منها ؟
قلت : لأنها جميلة وسأحدثها لاتعرف عليها !
قالت : أعلم أنك لن تفعل ذالك ؟
قلت : هل أنتي واثقه ؟
قالت : نعم لأني سأقتلك إن فعلت !
ضحكت وقلت : أنتي تقتليني ، أنتي تخافي من كل شيء حتى الذبابة .
قالت :نعم صح ، ولاكن إن فكرت أنك ستذهب إليها سأقتلك .
قلت : حسناً لن أذهب ، لاني أحبك ولا أريد الموت .
ثم أنتهى اليوم وخلدنا الى النوم ، وأستيقظت في اليوم الثاني ، أفكر بماذا أتي لها في عيد مولدها فهو قريب، تذكرت أنها كانت ترسل لي صور لـ كاميرا تصوير إحترافيه للفتيات ، كان سعرها ، غالي الثمن ، ولاكن كنت بدأت أجمع الثمن فعلى عيد مولدها شهر ، مضى شهر ، عيد مولدها غدا ، ولم أصل حتى لنصف ثمن الكاميرا ، لم أعلم ماذا أفعل ، فأعتذرت منها ، فقالت : أنا لا اهتم ، فصممت لها فيديو قصير وأرسلته لها ، فأعجبها جداً ، ولم أرسل لها شيء في يوم ميلادها لاني أعرف أنها مشغوله ، فدخلت على الموقع التواصل من جديد من الملل ، لقد مضت سنه ونصف لم أفتح حسابي ، فتحت حسابي ، وتذكرت رسالتها لي عندما قالت لماذا تريد الاقفال ، دخلت على حسابها ، ووجدت شخص غريب لم أره في عائلتها أبدا ولا من أقاربها يتفاعل معها ويعلق لها بقلوب ، لم أفكر ف موضوع ، ولاكن كنت لاحظت أنها في الاونه الاخيره بدات تتغير شيئاً فشيئاً ، ولاكن أثق فيها لم أعر للأمر أهتمام ، بعدها بثلاث أيام ، دخلت على فتاه ، لم أعرف من هيا أرسلت أهلا كيف حالك ، قلت : أنا بخير شكرا .. ولاكن من أنتي هل أعرفك قالت : ...يتبع
ودخلت على موقع النتائج وأذ بي ، قد نجحت ، لم أتخيل ذلك ، قفزت من الفرحه ، راسلت قمر على الفور وأخبرتها بنجاحي ، ففرحت هيا بدورها ، وأخبرت أهلي وأصدقائي فلم يكن أحد يتوقع نجاحي ، وأحتفلنا قليلاً ، وعندما رجعت للبيت ، تكلمت مع قمر وقلت لها سأتي لك بهديه لنجاحك ، وأستمرينا في الحديث ، وأصبحت أقول لها ، لقد رأيت فتاه أنتقلت جديدا بالقرب مني وهي جميله .
قالت : ولماذا تخبرني بهاذا ؟
قلت : أنها تعجبني جدا ، لديها شعر جميل !!
قالت : شعري أجمل منها !
قلت : ولاكن عينيها زرقاء !
قالت : أنت لا تحب اللون الازرق !
قلت : هل تغارين منها
ضحكت كثيراً وقالت : لما سأغار منها ؟
قلت : لأنها جميلة وسأحدثها لاتعرف عليها !
قالت : أعلم أنك لن تفعل ذالك ؟
قلت : هل أنتي واثقه ؟
قالت : نعم لأني سأقتلك إن فعلت !
ضحكت وقلت : أنتي تقتليني ، أنتي تخافي من كل شيء حتى الذبابة .
قالت :نعم صح ، ولاكن إن فكرت أنك ستذهب إليها سأقتلك .
قلت : حسناً لن أذهب ، لاني أحبك ولا أريد الموت .
ثم أنتهى اليوم وخلدنا الى النوم ، وأستيقظت في اليوم الثاني ، أفكر بماذا أتي لها في عيد مولدها فهو قريب، تذكرت أنها كانت ترسل لي صور لـ كاميرا تصوير إحترافيه للفتيات ، كان سعرها ، غالي الثمن ، ولاكن كنت بدأت أجمع الثمن فعلى عيد مولدها شهر ، مضى شهر ، عيد مولدها غدا ، ولم أصل حتى لنصف ثمن الكاميرا ، لم أعلم ماذا أفعل ، فأعتذرت منها ، فقالت : أنا لا اهتم ، فصممت لها فيديو قصير وأرسلته لها ، فأعجبها جداً ، ولم أرسل لها شيء في يوم ميلادها لاني أعرف أنها مشغوله ، فدخلت على الموقع التواصل من جديد من الملل ، لقد مضت سنه ونصف لم أفتح حسابي ، فتحت حسابي ، وتذكرت رسالتها لي عندما قالت لماذا تريد الاقفال ، دخلت على حسابها ، ووجدت شخص غريب لم أره في عائلتها أبدا ولا من أقاربها يتفاعل معها ويعلق لها بقلوب ، لم أفكر ف موضوع ، ولاكن كنت لاحظت أنها في الاونه الاخيره بدات تتغير شيئاً فشيئاً ، ولاكن أثق فيها لم أعر للأمر أهتمام ، بعدها بثلاث أيام ، دخلت على فتاه ، لم أعرف من هيا أرسلت أهلا كيف حالك ، قلت : أنا بخير شكرا .. ولاكن من أنتي هل أعرفك قالت : ...يتبع
- ۱۸.۲k
- ۰۱ آذر ۱۳۹۹
دیدگاه ها (۵)
در حال بارگزاری
خطا در دریافت مطلب های مرتبط