ذكريات ...
ذكريات ...
نهايه الروايه ...
لن تتوقعو ماذا قالت ...
قالت : أغرب عن وجهي ولا ترسل لي بعد الان ، لم أتوقع ردها أبداً كسر ضهري
قلت : ماذا تقولي أنتي ، هل جننتي
قالت : لا ولاكن لا أريد التحدث معك بعد اليوم
قلت : ما السبب ؟!
قالت : من سمح لك أن تتحدث مع أحدى قريباتي
قلت : وما العيب في ذلك !
قالت : لا أحد يعلم أنني أتحدث معك هكذا ستسبب لي مشاكل
قلت : سنتان ولا أحد يعلم بأني أحدثك
قالت : أهلي فقط لاكن أقربائي الاخرين لا
قلت : حسنا أسف
ثم تذكرت الموضوع الذي تحدثنا فيه أنا وقربتها
قلت لها : نعم دخلت علي وقالت أنك تحادثين شخص أخر ههه
، رأت الرساله مرت ساعه ولم ترد ، أستغربت وأغتمرتني الشكوك ، لاكن دائماً ما أضع أعذار من رأسي ، لم أكلمها أبدا ، مرا اليوم ولم تراسلني ، جاء الليل ، وترسل لي رساله ، أهلا يا مهدي ، هنا تأكدت هناك شيء ما ، فأنها لم تناديني بأسمي منذ إلتقينا ،
قلت : أهلا ، أين كنتي هل أنتي بخير .
قالت : أريد قول شيء لك .
قلت : أسمعك تكلمي
قالت : لن أستطيع أن أكمل معك
قلت : ماذا هل أنتي على عقلك اليوم
قالت : هذه أول مرا أكون بكامل قواي العقليه !!
قلت : لما لم أفعل شيئاً
قالت : أعلم ولاكن أنا فعلت أشياء ، وأريدك أن تسامحني ، أنا أكلم شاب أخر منذ أشهر ، ولاكن لم أستطع أن أقول لك لانني أعرف أنك تحبني جداً ، هل تريد أن نكون أصدقاء
لا أعرف كيف أصف شعوري حينها ، لاكن كأني كنت أسلخ حياً ، لم أعرف ماذا أقول ..
قلت : لما ألم نكن نحب بعضنا ، وكنا ضامنين مستقبلنا
قالت : أنا لا أستحقك ، أسفه
قلت : حسنا أكملي مع حبيبك الأخر ، لاكني سأخذك بالحلال ، لتعرفي أني أفضل منه لك .
قالت : لن تستطيع أخذي ، فأنا مثل ألـ"ورده بين أشواك" ستتألم كثيراً ولن تستيع الوصول ألي ...
ثم قامت بحظري ... وهذه نهايه قصتي البائسه . أتمنى أن تعطيني رأيك بالروايه ، أول روايه لي
وشكراً لكل من تابع الروايه ، وأتمنى أن لا تتعلقو بأشخاص على المواقع الاجتماعيه لان يستحيل أن يصبح من نصيبك شخص تعرفت عليه من المواقع الاجتماعيه حتى لو كان جاراً لك ...
وشكرا مرا ثانيا...⚘
نهايه الروايه ...
لن تتوقعو ماذا قالت ...
قالت : أغرب عن وجهي ولا ترسل لي بعد الان ، لم أتوقع ردها أبداً كسر ضهري
قلت : ماذا تقولي أنتي ، هل جننتي
قالت : لا ولاكن لا أريد التحدث معك بعد اليوم
قلت : ما السبب ؟!
قالت : من سمح لك أن تتحدث مع أحدى قريباتي
قلت : وما العيب في ذلك !
قالت : لا أحد يعلم أنني أتحدث معك هكذا ستسبب لي مشاكل
قلت : سنتان ولا أحد يعلم بأني أحدثك
قالت : أهلي فقط لاكن أقربائي الاخرين لا
قلت : حسنا أسف
ثم تذكرت الموضوع الذي تحدثنا فيه أنا وقربتها
قلت لها : نعم دخلت علي وقالت أنك تحادثين شخص أخر ههه
، رأت الرساله مرت ساعه ولم ترد ، أستغربت وأغتمرتني الشكوك ، لاكن دائماً ما أضع أعذار من رأسي ، لم أكلمها أبدا ، مرا اليوم ولم تراسلني ، جاء الليل ، وترسل لي رساله ، أهلا يا مهدي ، هنا تأكدت هناك شيء ما ، فأنها لم تناديني بأسمي منذ إلتقينا ،
قلت : أهلا ، أين كنتي هل أنتي بخير .
قالت : أريد قول شيء لك .
قلت : أسمعك تكلمي
قالت : لن أستطيع أن أكمل معك
قلت : ماذا هل أنتي على عقلك اليوم
قالت : هذه أول مرا أكون بكامل قواي العقليه !!
قلت : لما لم أفعل شيئاً
قالت : أعلم ولاكن أنا فعلت أشياء ، وأريدك أن تسامحني ، أنا أكلم شاب أخر منذ أشهر ، ولاكن لم أستطع أن أقول لك لانني أعرف أنك تحبني جداً ، هل تريد أن نكون أصدقاء
لا أعرف كيف أصف شعوري حينها ، لاكن كأني كنت أسلخ حياً ، لم أعرف ماذا أقول ..
قلت : لما ألم نكن نحب بعضنا ، وكنا ضامنين مستقبلنا
قالت : أنا لا أستحقك ، أسفه
قلت : حسنا أكملي مع حبيبك الأخر ، لاكني سأخذك بالحلال ، لتعرفي أني أفضل منه لك .
قالت : لن تستطيع أخذي ، فأنا مثل ألـ"ورده بين أشواك" ستتألم كثيراً ولن تستيع الوصول ألي ...
ثم قامت بحظري ... وهذه نهايه قصتي البائسه . أتمنى أن تعطيني رأيك بالروايه ، أول روايه لي
وشكراً لكل من تابع الروايه ، وأتمنى أن لا تتعلقو بأشخاص على المواقع الاجتماعيه لان يستحيل أن يصبح من نصيبك شخص تعرفت عليه من المواقع الاجتماعيه حتى لو كان جاراً لك ...
وشكرا مرا ثانيا...⚘
۲۵.۶k
۰۱ آذر ۱۳۹۹
دیدگاه ها (۱۴)
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.