لايجوز صيام يوم عاشوراء
لايجوز #صيام_يوم_عاشوراء
عن زيد النرسي قال: «سمعت عبيد بن زرارة يسأل أبا عبد الله (الصادق) عليه السلام عن صوم يوم عاشوراء؟ فقال : من صامه كان حظه من صيام ذلك اليوم حظ ابن مرجانة وآل زياد! قال: قلت: وما كان حظهم من ذلك اليوم؟ قال: النار! أعاذنا الله من النار ومن عمل يقرب من النار». (الكافي للكليني ج4 ص147)
ما عن جعفر بن عيسى قال: «سألت الرضا عليه السلام عن صوم عاشوراء وما يقول الناس فيه، فقال: عن صوم ابن مرجانة تسألني! ذلك يوم صامه الأدعياء من آل زياد لقتل الحسين عليه السلام، وهو يوم يتشأم به آل محمد صلى الله عليه وآله ويتشأم به أهل الإسلام، واليوم الذي يتشأم به أهل الإسلام لا يُصام ولا يُتبرك به». (المصدر نفسه
و عن أبان، عن عبد الملك قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن صوم تاسوعا وعاشورا من شهر المحرم
فقال: تاسوعا يوم حوصر فيه الحسين (عليه السلام) وأصحابه بكربلا واجتمع عليه خيل أهل الشام وأناخوا عليه وفرح ابن مرجانة وعمر بن سعد بتوافر الخيل وكثرتها واستضعفوا فيه الحسين صلوات الله عليه وأصحابه
وأيقنوا أن لا يأتي الحسين (عليه السلام) ناصر ولا يمده أهل العراق - بابي المستضعف الغريب -
ثم قال: وأما يوم عاشورا فيوم أصيب فيه الحسين
(عليه السلام) صريعا بين أصحابه وأصحابه صرعى حوله أفصوم يكون في ذلك اليوم؟!
وقال الإمام الرضا عليه السلام في حديث آخر عن صوم يوم عاشوراء: كلا ورب البيت الحرام ما هو يوم صوم, وما هو إلا يوم حزن ومصيبة دخلت على أهل السماء وأهل الأرض وجميع المؤمنين , ويوم فرح وسرور لابن مرجانة وآل زياد وأهل الشام ...) الكافي:باب صوم يوم عرفة وعاشوراء , الرقم 5 و 7
اللّهُمَّ العَنْ أَوَّلَ ظالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَآخِرَ تابِعٍ لَهُ عَلى ذلِكَ، اللّهُمَّ العَنْ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الحُسَيْنَ وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلى قَتْلِهِ اللّهُمَّ العَنْهُمْ جَميعاً
عن زيد النرسي قال: «سمعت عبيد بن زرارة يسأل أبا عبد الله (الصادق) عليه السلام عن صوم يوم عاشوراء؟ فقال : من صامه كان حظه من صيام ذلك اليوم حظ ابن مرجانة وآل زياد! قال: قلت: وما كان حظهم من ذلك اليوم؟ قال: النار! أعاذنا الله من النار ومن عمل يقرب من النار». (الكافي للكليني ج4 ص147)
ما عن جعفر بن عيسى قال: «سألت الرضا عليه السلام عن صوم عاشوراء وما يقول الناس فيه، فقال: عن صوم ابن مرجانة تسألني! ذلك يوم صامه الأدعياء من آل زياد لقتل الحسين عليه السلام، وهو يوم يتشأم به آل محمد صلى الله عليه وآله ويتشأم به أهل الإسلام، واليوم الذي يتشأم به أهل الإسلام لا يُصام ولا يُتبرك به». (المصدر نفسه
و عن أبان، عن عبد الملك قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن صوم تاسوعا وعاشورا من شهر المحرم
فقال: تاسوعا يوم حوصر فيه الحسين (عليه السلام) وأصحابه بكربلا واجتمع عليه خيل أهل الشام وأناخوا عليه وفرح ابن مرجانة وعمر بن سعد بتوافر الخيل وكثرتها واستضعفوا فيه الحسين صلوات الله عليه وأصحابه
وأيقنوا أن لا يأتي الحسين (عليه السلام) ناصر ولا يمده أهل العراق - بابي المستضعف الغريب -
ثم قال: وأما يوم عاشورا فيوم أصيب فيه الحسين
(عليه السلام) صريعا بين أصحابه وأصحابه صرعى حوله أفصوم يكون في ذلك اليوم؟!
وقال الإمام الرضا عليه السلام في حديث آخر عن صوم يوم عاشوراء: كلا ورب البيت الحرام ما هو يوم صوم, وما هو إلا يوم حزن ومصيبة دخلت على أهل السماء وأهل الأرض وجميع المؤمنين , ويوم فرح وسرور لابن مرجانة وآل زياد وأهل الشام ...) الكافي:باب صوم يوم عرفة وعاشوراء , الرقم 5 و 7
اللّهُمَّ العَنْ أَوَّلَ ظالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَآخِرَ تابِعٍ لَهُ عَلى ذلِكَ، اللّهُمَّ العَنْ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الحُسَيْنَ وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلى قَتْلِهِ اللّهُمَّ العَنْهُمْ جَميعاً
۵۴۶
۲۶ تیر ۱۴۰۳
دیدگاه ها
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.