10 شوال عام 8 للهجرة: معركة حنين
10 شوال عام 8 للهجرة: معركة حنين
غزوة حُنين وقعت بعد فتح مكّة مباشرة
وذلك في السنة الثامنة للهجرة في منطقة حُنين
بين جيش المسلمين بقيادة الرسول الاعظم
صلى الله عليه وآله من جهة
وبين المشركين من قبيلتي هوازِن وثقيف من جهة أخرى وهم الساكنين في منطقة الطائف.
ورد في قوله تعالى: ﴿وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ * ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ﴾ (التوبة: 25-26)، ﴿وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ﴾: يعني عليّاً وثمانية من بني هاشم
ويُسجَّل للإمام عليه السلام في معركة حنين مجموعة من المزايا:
1- حمله راية المهاجرين.
2- حضوره المهيب في احتدام القتال وهجوم العدوّ بلا هوادة، ودفعه الخطر عن النبيّ صلى الله عليه وآله في أحرج اللحظات التي فرّ فيها الكثيرون.
3- قتلُه أبا جرول، والذي استتبع انهيار جيش هوازن.
4- قتله أربعين رجلاً من مقاتلي هوازن.
5- قيادته لكتيبة كانت قد تعبّأت من أجل إزالة الأصنام.
6- مبارزة شهاب -من قبيلة خثعم- الذي لم يجرؤ أحد من المسلمين على مبارزته، فهبّ الإمام عليه السلام إليه وقضى عليه.
7- قتله نافعاً، الذي أدّى إلى إسلام الكثيرين
عن الإمام الصادق (عليه السلام): قتل علي بن أبي طالب (عليه السلام) بيده يوم حنين أربعين
الكافي: ج_ص٣٧٦.
غزوة حُنين وقعت بعد فتح مكّة مباشرة
وذلك في السنة الثامنة للهجرة في منطقة حُنين
بين جيش المسلمين بقيادة الرسول الاعظم
صلى الله عليه وآله من جهة
وبين المشركين من قبيلتي هوازِن وثقيف من جهة أخرى وهم الساكنين في منطقة الطائف.
ورد في قوله تعالى: ﴿وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ * ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ﴾ (التوبة: 25-26)، ﴿وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ﴾: يعني عليّاً وثمانية من بني هاشم
ويُسجَّل للإمام عليه السلام في معركة حنين مجموعة من المزايا:
1- حمله راية المهاجرين.
2- حضوره المهيب في احتدام القتال وهجوم العدوّ بلا هوادة، ودفعه الخطر عن النبيّ صلى الله عليه وآله في أحرج اللحظات التي فرّ فيها الكثيرون.
3- قتلُه أبا جرول، والذي استتبع انهيار جيش هوازن.
4- قتله أربعين رجلاً من مقاتلي هوازن.
5- قيادته لكتيبة كانت قد تعبّأت من أجل إزالة الأصنام.
6- مبارزة شهاب -من قبيلة خثعم- الذي لم يجرؤ أحد من المسلمين على مبارزته، فهبّ الإمام عليه السلام إليه وقضى عليه.
7- قتله نافعاً، الذي أدّى إلى إسلام الكثيرين
عن الإمام الصادق (عليه السلام): قتل علي بن أبي طالب (عليه السلام) بيده يوم حنين أربعين
الكافي: ج_ص٣٧٦.
۶۳۵
۳۱ فروردین ۱۴۰۳
دیدگاه ها
هنوز هیچ دیدگاهی برای این مطلب ثبت نشده است.